• هناك اعتقاد خاطئ بأن الشيشة أقل ضرراً وإدماناً من السجائر، ولكن تدخين الشيشة به كل مسببات السرطان الناجمة عن تدخين السجائر ويزيد على ذلك: الضرر الناتج عن Ø£Øادي أكسيد الكربون ومجموعة من مسببات السرطان الناجمة عن استخدام ÙØÙ… Ù…Øترق.
• النرجيلة تمثل خطراً لا يتم الانتباه إليه، ولذلك Ùإن تسعة كل 10 مدخنين للنرجيلة لا ÙŠÙكرون ÙÙŠ الانقطاع عنها، مقابل ثلاثة أرباع مدخني السجائر العادية الذين يريدون الانقطاع عن التدخين.
• الدخان الذي ينبعث من النرجيلة ÙŠØتوي على العديد من المواد السامة، وغالباً ما يكون تبغ النرجيلة مخلوطاً بسكر أو بعصائر، وعندما تØترق هذه المواد تتصاعد منها مواد سرطانية ومواد تثير مجرى التنÙس.
• مدخني النرجيلة يكونون أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالأمراض القلبية وسرطانات الرئة والشÙاه والÙÙ… والØلق والمري والمعدة والمثانة.
• بينت دراسة Ù…Øلية تÙشي تدخين النرجيلة ليبلغ معدل استعمالها 20% من الرجال Ùˆ 6% من النساء.
ـ المعسل:
• يكون تبغ النرجيلة مخلوطاً بسكر أو بعصائر، وعندما تØترق هذه المواد تتصاعد منها مواد سرطانية.
• لا بد من الإشارة إلى أضرار غش المعسل كخلط التنباك بنشارة الخشب مما يزيد من نسبة غاز ثاني أوكسيد الÙØÙ… المضرة، إضاÙØ© لرÙع نسبة الغلسيرين بالمعسل والذي يستعمل لإذابة النكهات، Øيث يتØول عند الاØتراق لمادة الأكرولين المسرطنة لأي عضو تمر به.
• وتصادر مؤسسة التبغ كل شهر ما يقارب إلى 4 Ù€ 5 أطنان من المواد المغشوشة التي تلقى إقبالاً شديداً وخاصة من قبل المطاعم والمقاهي لرخص ثمنها.
ـ مياه النرجيلة:
• مياه النرجيلة لا تقوم بتصÙية السموم كما يظن البعض، Øيث إن نسبة التصÙية هي صÙر بالمائة.
• أظهرت تØاليل مخبرية لعينات من مياه النرجيلة من عدة نراجيل أن عدد الجراثيم المتواجدة ÙÙŠ المياه ÙŠØªØ±Ø§ÙˆØ Ø¨ÙŠÙ† 8 Ù€ 10 مليون جرثومة، بينما النسبة المقبولة لا تتجاوز 200 جرثومة.