رعى وزير شؤون المرأة جان أوغاسابيان ØÙÙ„ اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±Ø¶ التاسع للأمهات، ÙÙŠ Øضور شخصيات ÙˆÙعاليات يتقدمهم المدير العام لمدارس الرهبانية الأب يوس٠سليمان ورئيس المدرسة المركزية الأب أنطوان سلامه ومديرها العام الأب وديع السقيم وجمهور الآباء والمدراء ورابطات الأهل والأساتذة والقدامى ورؤساء الأديرة والÙعاليات.استقبل الوزير على مدخل المدرسة وسط تصÙيق المتعلمين Øيث استعرض سلة من كشاÙØ© المدرسة رÙعت الأعلام اللبنانية والكشÙية مرØبة بقدومه. ومن ثمَّ انتقل الجميع الى كنيسة المدرسة للاØتÙال بالقداس الإلهي الذي ترأسه الأب أنطوان سلامه Ù…Øاطا بلÙي٠الرهبان، وخدمته جوقة طلاب المدرسة بإدارة الÙنانة كاتيا Øرب.وبعد الإنجيل المقدس، ألقى الأب سلامه عظة أشاد Ùيها بدور الأمهات وقال: "من وجوه أبنائكن نرى وجوهكنَّ، Ùدوركن أرقى الرسالات وأسماها">وأضاÙ:"بين أيديكن َّعجينة الكنيسة والوطن، Ùاصنعوها على غراركن، أورثن َّأولادكن َّالمسبØØ© التي أكلت من أيديكن، وتغذت من إيمانكنَّ، Ùبالصلاة تدركن َّالÙØ±Ø Ø§Ù„Ø£ÙƒØ¨Ø±...".ومن ثمَّ انتقل الوزير وصØبه الى قاعة المعارض وجال ÙÙŠ المعرض الذي يضم نتاج أمهات المدرسة من أوان ورسوم زجاجية، ولوØات، وأرتيزانا، وأدوات الØلى والزينة والتطريز والمأكولات التراثية، وغيرها.وأبدى الوزير اعجابه بالأم التي "تربي بيد وتنتج بيد أخرى، لتثبت للعلن بأنها Ùاعلة وتكتنز مواهب تبرزها من خلال أعمالها. وقبل مغادرة الوزير، قدم إليه كتاب تاريخ المدرسة ولوØØ© تذكارية عربون تقدير لزيارته، Øيث بادره الأب السقيم بكلمة مؤثرة عن الأمومة وعن أهدا٠الرهبانية التي تركز على مدرسة الأم قبل مدرسة التعليم.وشكر الوزير على كل جهوده والتشريعات التي طرØها من أجل Øماية المرأة وتØصينها والØÙاظ على Øقوقها وجعلها قوة قادرة وهائلة ÙÙŠ المجتمع.وختم الوزير أوغاسابيان الاØتÙال بكلمة أشار Ùيها إلى أنه أمضى ÙÙŠ ØµØ±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¯Ø±Ø³Ø© المركزية ست سنوات طالبا ويعر٠زواياها، ويقوده الØنين الى أيام الطÙولة والذكريات، ÙˆØيا Ùيها المدرسة الرهبانية التي ما زالت تØاÙظ على الجودة والنوعية وتقديم أجيال الى المجتمع.وتوجه الى الأمهات بأنه "لن تغÙÙ„ له عين ÙˆÙÙŠ أي موقع كان، إلا وسيكون الى جانب المرأة التي تؤهل ÙƒÙايتها، أن تØتلَّ المواقع والمناصب وتكون ÙÙŠ موقع القرار |