كشÙت وسائل إعلام سعودية عن انتØار Ø·Ùلة تبلغ من العمر 13 عاما، ÙÙŠ Ø¥Øدى قرى المدينة المنورة، بالمملكة العربية السعودية، بسبب لعبة الØوت الأزرق.وقالت صØÙŠÙØ© "سبق" السعودية، إن هذه الØالة هي الثانية التي تشهدها المملكة خلال أيام، مشيرة إلى أن الØادثة الأولى وقعت ÙÙŠ أبها.وأظهرت المعلومات الأولية، أن الطÙلة قامت بشنق Ù†Ùسها بسبب لعبة "الØوت الأزرق"ØŒ وتباشر الجهات المعنية التØقيق Øول الØادث لكش٠ملابساتها.يشار إلى أن الآثار المدمرة للعبة الØوت الأزرق، وصلت لأول مرة إلى السعودية، وتسببت اللعبة ÙÙŠ ÙˆÙاة Ø·ÙÙ„ لم يتجاوز الثانية عشر من عمره، وذلك ÙÙŠ الأول من تموز/يوليو الجاري.ونجØت اللعبة ÙÙŠ اختراق الØدود السعودية، والتسبب ÙÙŠ ÙˆÙاة الطÙÙ„ الذي امتثل لأوامر اللعبة، الأمر الذي أدى لمÙارقته للØياة.ووÙقا لشهادات Ø£Øد أقارب الطÙÙ„ØŒ Ùإنه قد أقدم على الانتØار بعد أن تأثر باللعبة. Ùتاة لبنانأÙادت الوكالة الوطنية للإعلام ÙÙŠ لبنان بانتØار Ùتاة تبلغ من العمر 13 عاما شنقا، Ùيما رجØت معلومات أنها انتØرت جراء ما يعر٠بلعبة "مريم" الإلكترونية.ووقعت الØادثة داخل منطقة أرض جلول - الطريق الجديدة ÙÙŠ العاصمة بيروت.وباشرت القوى الأمنية التØقيق ÙÙŠ ÙˆÙاة الÙتاة "ÙŠ.ع"ØŒ Ùيما رÙضت عائلتها التØدث عن الموضوع ÙÙŠ انتظار نتائج التØقيقات.وتدور قصة لعبة "مريم" Øول Ùتاة صغيرة تبدو مخيÙØ© الشكل تدعى مريم وتاهت ÙÙŠ الغابة بعيدا عن منزل أهلها، وتطلب المساعدة من المستخدم للعودة إلى المنزل من خلال الإجابات عن أسئلة مختلÙØ©ØŒ ينتهك بعضها خصوصية البيانات الشخصية للاعب وأخرى سياسية ليست لها علاقة بمغزى اللعبة، لامتثال أوامر الÙتاة وسط مؤثرات صوتية ومرئية مرعبة.وتشبه لعبة "مريم" لعبة "الØوت الأزرق" القاتلة التي تسببت بانتØار الكثير من المراهقين Øول العالم. |