على مدار الأشهر الماضية شغلت لعبة "الØوت الأزرق" Øيزًا كبيرًا على المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، نظرًا لما سببته ÙÙŠ انتØار عدد كبير من المراهقين، ولكن يبدو أن العالم سيكون على موعد مع موجة جديدة من الجدل سيكون عنوانه "لعبة مومو القاتلة".ولعبة "مومو القاتلة"ØŒ تظهر عبر صورة ÙÙŠ واتساب تصØبها رسالة مخيÙØ© تستهد٠بعض مستخدمي التطبيق، وتقوم بتهديدهم.وتزعم اللعبة بأنها تعر٠الكثير من المعلومات عنهم وأنه يمكنها إخÙاء هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له، وترتبت على تلك الرسالة انتشار الرعب بين الأهالي.ÙˆÙÙŠ هذا الإطار ترصد "الوطن" عدد من المعلومات Øول لعبة "مومو"ØŒ ÙˆÙقًا لما ذكرته بعض وسائل الإعلام العالمية:- بدأ سر اللعبة Øينما انتشرت أرقام هوات٠غامضة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ÙˆØينما Øاول البعض التواصل معها عبر "واتساب" ظهر عليه صورة Ù„Ùتاة غريبة.- على غرار الØوت الأزرق، ظهرت ÙÙŠ البداية داخل دول أمريكا الجنوبية، Øيث أصدر المدعي العام لولاية "تاباسكو" بالمكسيك نشرة تØذر من مخاطر "مومو"ØŒ ÙˆÙÙŠ تشيلي Øذرت الشرطة المدنية من مخاطر هذه اللعبة.- إذا Øاولت الاتصال برقم الهاتÙØŒ ستقابل جملة من السÙباب، وسترسل لك "مومو" عددصا من الصور البشعة للجرائم التي ارتكبتها.- تتØدث كل اللغات، Øيث يمكنها التØدث مع أي شخص بأي لغة ÙÙŠ العالم.- ÙŠÙعتقد أن مصدر هذه اللعبة اليابان، خاصة وأن الرقم الذي تتØدث من خلاله عبر واتساب، ÙŠØمل أرقام اليابان، إلى جانب رقمين آخرين Ø£Øدهم من المكسيك والثاني من كولومبيا.- على الجانب الآخر، صورة اللعبة "مومو" مستوØاة من صورة لأØد التماثيل الموجودة ÙÙŠ متØ٠الÙÙ† المرعب ÙÙŠ الصين.- تØذر "مومو" المستخدمين بضرورة تجنب عدم الإجابة مرتين على Ù†Ùس السؤال، إضاÙØ© إلى ضرورة تجنب تكرار Ù†Ùس الكلام خلال الØديث معها.- اللعبة متوÙرة على جوجل بلاي لهوات٠أندرويد.- أول من نشر صور "مومو" كان Øساب Ù„Ùتاة يابانية على موقع "إنستجرام". |