ذكرت تقارير Ùلكية، أن جرما سماويا ضخما سيقترب من كوكب الأرض ÙÙŠ أواخر تشرين الأول المقبل، وسط مخاو٠من Ø¥Ùضائه إلى كارثة ÙÙŠ Øال اصطدامه بالأرض.ووصل الجرم السماوي إلى أقرب نقطة له من الأرض ÙÙŠ أواخر تشرين الأول سنة 2015ØŒ وذلك Øين مرّ على بعد 320 أل٠ميل من الأرض.ويعر٠هذا الجرم بـ"كويكب الرعب"ØŒ بالنظر إلى اقترابه من الأرض، بعد الاØتÙال بـ"الهالوين" ÙÙŠ الولايات المتØدة.Ùإن الاقتراب التالي لهذا الكويكب من الأرض سيØصل بعد عقود، إذ لن ÙŠØصل أكبر اقتراب إلا ÙÙŠ مطلع نوÙمبر من عام 2088.وأØرزت وكالة الÙضاء الأميركية "Nasa"ØŒ تقدما كبيرا ÙÙŠ تطوير مركبة تستطيع صدم الأجرام السماوية التي تقترب من الأرض، وإبعادها عن الكوكب الذي نعيش Ùوقه، تÙاديا لأضرار كارثية.ويسعى مشروع "مهمة الاختبار المزدوج لإعادة توجيه كويكب DART"ØŒ إلى دراسة الأجرام السماوية، والتعر٠على طبيعتها على Ù†ØÙˆ Ù…Ùصل، ثم العمل على إرباك المسار الذي تسلكه ÙÙŠ الÙضاء، وإبعادها عن الكوكب عبر "تقنية التصادم".وبعدما واÙقت "Nasa" على استخدام النظام الÙضائي ÙÙŠ وقت سابق، بات من المرتقب أن يجري إطلاق المنصة ÙÙŠ 2020 لأجل استهدا٠جرم يسمى "ديديموس" لا يتجاوز قطره 160 مترا، ولن تكون هذه العملية سوى مجرد اختبار، Ùالرهان الأكبر أن يتمكن النظام من إرباك كويكبات أكبر قطرا وأكثر خطورة. |