ما زال النجم المغربي سعد لمجرّد متواجداً وراء قضبان السجن ÙÙŠ باريس Øيث لم تمر سوى بضع أسابيع على أزمته الجديدة بعد إتهامه للمرّة الثانية بإغتصاب Ùتاة Ùرنسية، وخلال الساعات الأخيرة تمّ تداول أخباراً جديدة Øول هذه الأزمة.أشارت بعض المصادر مؤخراً إلى أنّ ذوي لمجرّد يشتكون لبعض المقرّبين من بطء ÙÙŠ الإجراءات القانونية الخاصة بسيْر قضية سعد داخل المØاكم الÙرنسية. وأÙادت تلك المصادر إلى أنّ البطء ÙŠÙعيق أمر البت بقضيّته خاصة ÙÙŠ ظل غياب الأدلّة التي تÙدينه.من جانب آخر، يجب تسليط الضوء على بعض المواد القانونية ÙÙŠ Ùرنسا لمعرÙØ© الØكم القضائي الذي قد ÙŠÙواجهه لمجرّد ÙÙŠ Øال Ø£ÙثبÙتت عليه التهمة الثانية، إذ ينص القانون الÙرنسي ÙÙŠ المواد 222-23 إلى 222-26 على أنّ تهمة الإغتصاب تصل عقوبتها إلى خمسة عشر عاماً كما تصل إلى عشرين عاماً إذا كان الإغتصاب تمّ تØت تهديد شديد ومن قبل عدد من الأشخاص، أو إذا تمّ على عجوز أو Øامل أو مريض، أو إذا وقع تØت تأثير المخدّرات أو بإستخدام السلاØ. وبات القانون الÙرنسي ÙÙŠ الآونة الأخيرة أكثر صرامة مع هذا النوع من القضايا مثل التØرّش الجنسي الذي تصل عقوبته Ù„Øد السجن مدّة عاميْن إلى جانب التعويض المالي.مع العلم أنّ تنازل الÙتاة ÙÙŠ هذه القضية لا ÙŠÙلغي تنÙيذ قرار المØكمة بل يجب على المÙتّهم ÙÙŠ قضية إغتصاب داخل المØاكم الÙرنسية إثبات براءته تماماً. |