بعد تطبيق الØوت الأزرق انتشرت عدوى التطبيقات المØرضة على الانتØار، أرسلت مدرسةٌ بريطانية رسالة إلى الآباء تØذّÙرهم Ùيها من أن أطÙالهم قد يلعبون لعبة مواعدة مخيÙØ© Doki Doki .Literature ClubÙˆØسب صØÙŠÙØ© The Daily Mail البريطانية تشدد مدرسة Callington Community College الثانوية ÙÙŠ مقاطعة كورنوال، على ضرورة أن يتأكَّد الآباء والأمهات من أن أبناءهم لا يستخدمون هذا التطبيق؛ لأنه «ÙŠÙ†ØªØ´Ø± بسرعة» بين الأطÙال من المدارس الابتدائية إلى الثانوية.ويÙروَّج لتطبيق Doki Doki Literature Club باعتباره لعبة مواعدة مدرسية، ÙˆÙÙŠ الساعة الأولى أو Ù†ØÙˆ ذلك من بدء تشغيله، لا ØªÙ„ÙˆØ Ø£ÙŠ بادرة عن٠أو ما يثير الÙزع.ÙˆØªØ³Ù…Ø Ø§Ù„Ù„Ø¹Ø¨Ø© المستوØاة من قصص المانغا، للمستخدمين بتØديد عدة خيارات للوصول إلى نهايات٠مختلÙØ© وإقامة علاقات مع شخصيات القصة.وتؤدي العديد من النهايات، دون سابق إنذار، إلى Øالات انتØار Ù…Ùاجئة ترتكبها الشخصيات النسائية اللواتي يقتلن أنÙسهن بعنÙ٠وعشوائية.وتشهد Ø¥Øدى النهايات انتØار Ø¥Øدى الشخصيات النسائية شنقاً، بينما تشهد نهايةٌ أخرى طعن Ø¥Øداهن لنÙسها عدة مرات ÙÙŠ موضع المعدة.وتÙصَنَّ٠اللعبة على أنها مناسبة لمن تبلغ أعمارهم 13 عاماً، ولكنها متوÙرة على نظامَي التشغيل Android ÙˆiOSØŒ مما يجعل من السهل على الأطÙال الصغار تØميلها.ارتبط تطبيق Doki Doki Literature Club بوÙاة بعض الأطÙال، بمن Ùيهم بن وولمزلي، 15 عاماً، من قرية رادكلي٠ÙÙŠ بيري بمانشستر.وقد توÙّي بÙÙ† ÙÙŠ Ùبراير/شباط، ويÙلقي والده، دارين، باللوم على التطبيق، متهماً إياه بالتسبّÙب ÙÙŠ ÙˆÙاة ابنه.أصدرت الشرطة، ÙÙŠ يونيو/Øزيران، تØذيراً من اللعبة المجانية، ووصÙتها بأنها «Ø®Ø·Ø± على الأطÙال والشباب».وكتبت بولا ماثيسون مؤخراً، المديرة المساعدة ÙÙŠ مدرسة Callington Community CollegeØŒ ÙÙŠ رسالة٠عبر البريد الإلكتروني أرسلتها إلى الآباء: «Ø£Ø¹Ø²Ø§Ø¦ÙŠ أولياء الأمور ومÙقدّÙمي الرعاية، هناك تطبيقٌ جديد شاع استخدامه بين العديد من تلاميذ المدارس الابتدائية والثانوية».وأضاÙت: «ÙŠÙدعَى هذا التطبيق (DOKI DOKI (literature clubØŒ ويÙرَّوج له على أنه لعبة مواعدة مدرسية لا تتطلب مواÙقة الوالدين، إنه تطبيق مجاني».وعلى الرغم من اشتراط التطبيق أن يزيد عمر المستخدمين له على 13 عاماً، يمكن للأطÙال المواÙقة بسهولة على تجاوز خيار السن. وبمجرد تØميله، يتمكَّن الأطÙال من الوصول إلى Øساباتهم الخاصة دون قيود.وعند ÙØªØ Ø§Ù„ØªØ·Ø¨ÙŠÙ‚ يظهر وكأنه لعبة Ù…Ùلوَّنة لطيÙØ©ØŒ ولكنها تأخذ منعطÙاً شريراً ÙÙŠ غضون ساعة من بدء لعب الأطÙال، Øيث يبدأ صديقهم على الإنترنت بالتØدّÙØ« عن الاكتئاب وينتØر ÙÙŠ نهاية المطاÙ. |