لم يكن يخطر ÙÙŠ بال صياد نيوزلندي قبل أن ÙŠØ¨ØØ± ÙÙŠ المØÙŠØ·ØŒ Ø¨Ø§ØØ«Ø§ عن سمك، أن يصطاد "Ø·Ùلا" بدل الØÙŠÙˆØ§Ù†Ø§Øª.وأنقذ صياد Ø·Ùلا لم يتجاوز العامين من عمره، بعد أن اختÙÙ‰ عن أنظار والديه على ساØÙ„ ماتاتا بخليج بلنتي شمالي المØÙŠØ· الأطلنطي.ونقلت صØÙŠÙØ© "التيلغراÙ" البريطانية عن الصياد غوس هوت قوله: "Ø£ØØ³Ø³Øª كأنني رأيت شيئا ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¨ØØ±. ÙÙŠ البداية توقعت أنها لعبة، أمسكتها من ذراعيها".وأضاÙ: "اعتقدت ÙÙŠ البداية أنها لعبة، لكنني تأكدت أن الشيء الذي أمسكت به كان Ø·Ùلا، بعد أن بدأ بالبكاء. ÙˆÙ„ØØ³Ù† Ø§Ù„ØØ¸ كان ØÙŠØ§ØŒ وتمكنت من إنقاذه".وقال الصياد: "كان وجهه كالخز٠مع شعره القصير المبلل. وقلت: يا إلهي، هذا رضيع، وهو ØÙŠ".من جهتهما، قال والدا الطÙÙ„ الرضيع إنهما تعرضا لصدمة كبيرة بعد اكتشاÙهما أن المØÙŠØ· Ø³ØØ¨ Ø·Ùلهما.وقالت السيدة جيسيكا وايت إن "Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø« كان مروعا بعد أن أخبرني مدير المخيم بأنه تم إنقاذ شخص من المØÙŠØ· للتو، لكن Ø·Ùلها الرضيع Ù…Ùقود".وأشارت إلى أنها عندما التقت ابنها كان لونه متغيرا يميل للون البرتقالي، ويرتج٠من البرد، وجسمه أنØÙ قليلا.وبينت أن Ø·Ùلها الرضيع يستيقظ عادة ÙÙŠ الساعة الثامنة ØµØ¨Ø§ØØ§ØŒ ومنعه والده ÙÙŠ اليوم السابق من الدخول إلى المياه، ولكن "عند تتبع آثار قدميه، تبيّن أنه قام بالدخول إلى المياه للّهو، ومع صوت الأمواج Ø§Ù„Ù…Ø±ØªÙØ¹ لم نسمع صوته ولم ندرك ÙØ¹Ù„ته". |