صÙوّر مسلسل "ثورة الÙلاØين" من سنوات وليس صدÙØ© أن يتمّ عرضه اليوم، ونجاØÙ‡ قائم على عوامل عديدة: النصّ، إختيار الممثّلين، الإنتاج، الإخراج، المØطّة... نعم، "ثورة الÙلاØين" اليوم ÙŠÙØاكي الواقع المÙعاش ÙÙŠ لبنان لذلك روى ظمأ اللبنانيين ÙˆÙØªØ Ø´Ù‡ÙŠÙ‘ØªÙ‡Ù… على التخلّص من الطبقة السياسيّة، ولن ننسى المخرج Ùيليب اسمر ورؤيته الإخراجيّة التي لا يختل٠عليها اثنان، ناهيك عن إبداع باسم مغنيّة ÙÙŠ دور Ø±Ø§Ù…Ø Ø¨ÙŠÙƒ وورد الخال ÙÙŠ دور لميس وكارلوس عازار ووسام Øنّا وتقلا شمعون ونقولا دانيال ÙˆÙÙŠÙيان انطونيوس ومارينال سركيس وسارة أبي كنعان، Ùادي ابراهيم، نيكولا مزهر، غيمّيه صيّاØØŒ ألكو داوود وكلّ الممثّلين والممثّلات باستثناء بعض الشخصيّات التي يبدو وجودهم ÙÙŠ المسلسل غير Ù…Ùبرّر كذلك بعض الأØداث التي تبدو لنا غير منطقيّة. "ثورة الÙلاØين" أجمع عليه المشاهدون كذلك الممثّلين الذين تÙاعلوا وعبّروا عن Ùخرهم بهذا العمل عبر مواقع التواصل الإجتماعي. د. عماد عبيد غرّد بالأمس وقال: "الموعد يتجدّد مع أسرة #ثورة_الÙلاØين ÙÙŠ سهرة توزيع الجوائز" وطبعًا لن يتÙاجأ Ø£Øد إن Øصد كلّ الجوائز بغض النّظر عن المØسوبيّات الاتّÙاقات. من #لبنان_الثقاÙØ© شكرًا لكلّ Ùريق العمل واكبناكم خلال عرض العمل وسنواكبكم بعده وطبعًا بعد "ثورة الÙلاØين" ليس أبدًا كقبله. |