اتخذت أم أميركية قرارا شجاعا ÙÙŠ Ùترة ربما تكون الأصعب ÙÙŠ Øياتها. Ùقد كانت Christa Davis Øاملا ÙÙŠ الأسبوع الـ18 عندما أبلغها الأطباء أن Ø·Ùلتها تعاني من تشوه خلقي نادر ÙÙŠ الدماغ وأنها لن تعيش لأكثر من 30 دقيقة بعد ولادتها.الخيار أمام Davis البالغة من العمر 23 عاما، ÙˆÙÙ‚ الأطباء، كان إما وضع ابنتها ÙÙŠ الØال باستخدام الطلق الصناعي، أو إتمام Ùترة الØمل ليتسنى التبرع بأعضاء الصغيرة Øتى تنقذ Øياة رضع بØاجة إليها."قررنا أننا Øتى وإن كنا لن نستطيع جلب ابنتنا معنا إلى المنزل، أن لا Ù†Ø³Ù…Ø Ù„Ø£Ù… أخرى أن تمر بما كنا نمر به Øينها"ØŒ هكذا وصÙت الأم قرارها الطÙلة الصغيرة التي ولدت ÙÙŠ 25 كانون الأول الماضي وتوÙيت ليلة رأس السنة، Ùاجأت الجميع ببقائها على قيد الØياة لأسبوع. وقالت Davis عن صمود Ø·Ùلتها "وكأنها كانت تكاÙØ Ù„ÙƒÙŠ تعطينا مزيدا من الوقت". لم تبك أبدا ÙÙŠ الأسبوع الذي أمضته ÙÙŠ كن٠والديها، بØسب أمها التي أوضØت أن "صرخة صغيرة" Ùقط صدرت عن ابنتها ÙÙŠ يومها الأخير بعد نزول مستوى الأوكسجين ÙÙŠ جسدها.تبرعت باثنين من صمامات قلبها سيستÙيد منهما Ø·Ùلان، Ùيما قدمت رئتيها للبØØ« العلمي والتطور المتعلق بالتشوه الذي كانت تعاني منه والذي لا تتكون بموجبه أجزاء من الدماغ أو الجمجمة لدى الجنين. |