مروان خوري بدقيقة يوجّه رسالة إنسانيّة       نادر الأتات يغنّي "الكورونا" ويحثّ النّاس أن يبقوا بالبيت       يوسف الخال لـ يوسف الخال: "بضّل قد الذرّة بترابك"       تكريم أمين معلوف       هل جاكي شان مُصاب بفيروس كورونا؟       تعرف على أكثر الدول أمانا عالمياً وعربياً       حصل على اللقب وتوفّي... أكبر معمر بالعالم       لا علاج ولا لقاح حتى الآن لـ"كورونا"       فيروس كورونا يوقف جان يامان في إيطاليا       جورج وسوف يودّع والدته "ماما يا ماما"      
"من طلاب لبنان إلى طلاب غزّة"... تحيّة مسرح المدينة

"من طلاب لبنان إلى طلاب غزّة". عنوان الليلة الأولى، التي انغمر فيها هذا الشارع بالموسيقى والغناء والألعاب المثيرة، أكّدت لمن وقف يستمع ويتفرّج، أن بيروت هي فعلاً طائر الفينيق الذي ينفض ريشه من الرماد ويعلو، وأن صانعي الحياة هم طلاب وطالبات مفعمون بالرجاء، دفعت بهم همة نضال الأشقر، للمضي بهذا المهرجان، لا لليلة واحدة جمعت بين الشارع والمسرح، بل إلى الحادي والعشرين من أيلول، حيث تتنوّع البرامج بين مسرح وأفلام وموسيقى ورقص وورش عمل شبابية.اللقاء مع جاهدة وهبة بلا موسيقى أنشدت. بلا آلات واعتلت قصيدة الشاعر زاهي وهبي "نجمة الضغينة"ØŒ المسكوبة كلماتها أملاً لأهل غزة، "لو رحل صوتي ما بترحل حناجركم". ثم ختمت هذا اللقاء القصير معها بموّال فلسطيني قديم بتصرّف منها في أدائهالأغنية الحاملة قضية إنسان وأرض، حملها في أوتار عوده، زياد الأحمدية، مع فرقته المؤلفة من أكورديون وغيتار وكمان ودف وإيقاع. ï»¿