قال صانع الأÙلام الذي تلقى لكمة ÙÙŠ وجهه من قبل رائد الÙضاء Baz Aldrin بسبب تشكيكه ÙÙŠ عملية الهبوط على القمر، إنه يملك دليلا "لا يمكن إنكاره" على زي٠الهبوط البشري على القمر. وشارك Bart SibrilØŒ الذي تعرض للاعتداء والتهديد بالقتل بسبب بØثه ÙÙŠ مهام "Appolo"ØŒ صورا ولقطات Ùيديو والتي يزعم أنها تثبت أن الإنسان لم يطأ Ø³Ø·Ø Ø§Ù„Ù‚Ù…Ø±. ÙˆØµØ±Ø Ù‚Ø§Ø¦Ù„Ø§: "هذه المؤامرة هي أكثر رموز الغطرسة الØكومية"ØŒ مضيÙا: "إنها Ù…Ùتعلة بنسبة 100%ØŒ لم يكن أي من ذلك صØÙŠØا، ومع ذلك، نظموا تسجيلا استعراضيا لهؤلاء الرجال ومنØوهم ميداليات الشر٠ÙÙŠ الكونغرس". وتابع: "كانت كذبة لا داعي لها، تم القيام بها بالÙعل دون سبب سوى الغطرسة والجشع، وهي تجعل كل أمريكي يعتقد أنها Øقيقية". والأمر الأكثر إثارة للصدمة أن Sibril يدعي أن لديه وثائق من Øارس أمني سابق يقول إنه شاهدها بينما كانت وكالة "Nasa" ووكالة الاستخبارات المركزية تصور هبوط القمر المزي٠عام 1969 ÙÙŠ قاعدة عسكرية. ويقول إن الوثائق تØتوي على قائمة تضم Ù†ØÙˆ 15 موظÙا Øكوميا ممن سÙÙ…Ø Ù„Ù‡Ù… بالاطلاع على "الهبوط المزعوم للقمر"ØŒ وكذلك اسم العملية السرية. وتابع Sibril قائلا: "لم ÙŠØ´Ø±Ø Ø£ÙŠ ناقد واØد من قبل، ÙÙŠ الصور المزعومة من القمر لهذه الØكومة الÙدرالية، كي٠يمكن أن يتقاطع ظلان تØت أشعة الشمس عند تسعين درجة من أجسام تبعد خمسة أمتار عن بعضها البعض، عندما يجب أن تعمل الظلال المضاءة بنور الشمس بالتوازي"ØŒ وأكد: "إنه أمر مستØيل تماما، لا يمكن التقاط هذه الصورة إلا بضوء كهربائي داخل استوديو تلÙزيوني، وأعر٠ذلك كوني مخرجا". وأضاÙ: "إنها المرة الوØيدة التي يتم Ùيها تدمير التقنية باهظة الثمن التي تم استخدامها، بشكل متعمد بعد ذلك، ÙˆÙعلوا ذلك لإخÙاء دليل الاØتيال". ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† الرواد صعدوا بالتأكيد ÙÙŠ الصاروخ Øتى يتمكنوا من إقناع الجمهور بصعودهم إلى الÙضاء، لكنهم Øسب اعتقاده لم يغادروا المدار الأرضي، وكانت لديهم صور التقطوها على ما يبدو من مسبار غير مأهول، استخدموها بØيث تكون ÙÙŠ الخلÙية وكأنها كوكب الأرض، بØسب ادعاءاته. |