بعد إلغاء الÙنان عاصي الØلاني ØÙله ÙÙŠ قبرص واعتذاره عن مؤتمر مهرجان الخيول ببيروت وتأجيل تصوير Øلقات برنامج The Voice KidsØŒ بات البعض يتساءل عن Øقيقة وضع عاصي الصØÙŠ بعد سقوطه عن Ùرسه قبل ايام.جاءت الإجابة صادمة من الإعلامي جمال Ùياض الّذي كش٠ÙÙŠ منشوره على Ùيسبوك تÙاصيل نجاة عاصي الØلاني من الموت مع صورة٠أظهرت التورّم الشديد ÙÙŠ وجهه.ÙˆÙÙŠ التÙاصيل، Ùقد كتب جمال Ùياض "يقول عاصي الØلاني إنه لا يذكر ما الذي Øصل بالضبط، ÙÙŠ Øين يقول الوليد إن الØصان تعثّر Ùكبا وسقط عاصي أمامه، ليسقط الØصان Ùوق Ùارسه، وهنا ارتطم خد عاصي الأيسر بالأرض بعدما سقط على يده اليسرى، ثم ارتمى الØصان بكل ثقله عليه ضاغطاً على الرقبة والقÙص الصدري. غاب عاصي عن الوعي تماماً، ÙØمله الوليد واتصل بالمراÙقين ليأتوا بسرعة وينقلوه الى المستشÙى، المØلي ثم مستشÙÙ‰ الجامعة اللبنانية الأميركبة – رزق".أمّا المÙاجأة كانت بأن "عاصي رقد غائباً عن الوعي ليومين متتاليين، إستÙاق من غيبوبته Ùاقداً الذاكرة، غير واع٠لما Øصل له. وعندما بدأ يستعيد وعيه وذاكرته جزئياً كانت أولى كلماته متمتماً بسؤال أين الوليد؟ هل هو بخير ØŸ ثم أين كوليت؟ وظلّ يهجس بهذين السؤالين، وظلّ المØيطون به يجيبونه على السؤال أكثر من مرة. ÙˆÙÙŠ اليوم الثالث صØØµØ Ù‚Ù„ÙŠÙ„Ø§Ù‹ØŒ لكنه ظلّ ناسياً ما Øصل له بالضبط".وعن وضعه الصØÙŠØŒ قال جمال Ùياض "النتيجة هي عدة كسور ÙÙŠ الساعد الأيسر، وكسور صغيرة بالهنصر والبنصر ÙÙŠ يده اليسرى. وقد لجأ الطبيب لزراعة سيخين Ùولاذيين Ùيهما لتثبيتهما تØت التجبير. أيضاً هناك كسور جزئية ÙÙŠ الأضلاع، ناتجة عن سقوط الØصان عليه. رضوض ÙÙŠ الخد الأيسر تسببت بتورّم شديد ÙÙŠ الخد والعين Øتى الجبين. رضوض مؤلمة وتورّم ÙÙŠ كوع اليد اليسرى، ÙˆÙÙŠ الساق اليسرى. أما الرقبة، Ùقد تعرضت الÙقرة العليا من عظم الرقبة لكسور صغيرة، ما استدعى زراعة “براغي ” لتثبيتها".وختم Ùياض مقاله قائلاً "وتشاء الصدÙØ© أن يكون ÙÙŠ الطابق العلوي صديقه ومكتشÙÙ‡ الÙنّي المخرج الراØÙ„ سيمون أسمر، وهو ÙÙŠ ساعاته الأخيرة. ويشاء القدر ألا يتمكن عاصي من زيارة صديقه الكبير ليودعه قبل الرØيل، ولا علم سيمون أسمر الذي كان يعاني سكرات الموت أن ÙÙŠ الطابق العلوي إبنه بالتبنّي الÙني، بعاني من الإصابة الخطرة. وقد زار أولاد عاصي ماريتا ودانه والوليد المخرج الكبير، قبل أن يرØÙ„ بدقائق. ÙÙŠ Øين زار الشيخ بيار الضاهر عاصي ÙÙŠ جناØÙ‡ وشاهد Øجم الإصابة التي كادت -لا Ø³Ù…Ø Ø§Ù„Ù„Ù‡- أن تتØوّل الى كارثة". |