صدر عن الجماعة الرهبانيّة المارونيّة رسالة Øياة البيان التالي:"Ø¥Øذروا النّاس سيسلمونكم إلى الـمØاكم ويـجلدونكم ÙÙŠ مـجامعهم وتÙساقون إلى الـØكّام والملوك من أجلي، لتشهدوا لديهم ولدى الوثنيين، Ùلا يهمّكم Øين يسلمونكم كي٠تتكلّمون أو ماذا تقولون، ÙسيÙلقى إليكم ÙÙŠ تلك الساعة ما تتكلّمون به، Ùلستم أنتم المتكلّمين بل Ø±ÙˆØ Ø£Ø¨ÙŠÙƒÙ… يتكلّم بلسانكم (متى 10 /16 – 20).هللويا! اليوم 9/ 1/ 2020 وبعد أن إستكملت النيابة العامة التمييزية تـØقيقاتـها الـمسهبة والواسعة واستمعت إلى العائلات والأØداث والشهود واطّلعت على مـØاضر التØقيق والإÙادات والصور والأقراص الـمدمَـجة واستعانت بالـمباØØ« الـمركزيّة، إنتهت بعد أن ثَبÙت لديها براءة وعدم صØّة كلّ ما Ù†Ùسب إلى الجماعة الرهبانيّة الـمارونيّة رسالة Øياة من Ø£Ùعال مشينة موصوÙØ© بالجرميّة وهي: الإتـجار بالأطÙال والتØرّش الـجنسيّ والضرب والتعني٠وإطعام الأولاد المأكولات الÙاسدة وعرض Ø£Ùلام إباØيّة وصور خلاعيّة أمامهم، Ùبعد كلّ التØقيقات ثَبت وتأكّد:أنّ جماعة رسالة Øياة بريئة من كلّ هذه الأÙعال التي Ù†Ùسبت إليها سواء ÙÙŠ الإعلام أو ÙÙŠ القرار القضائيّ تاريخ 6/ 12/ 2019 الصادر عن Øضرة قاضي الأØداث ÙÙŠ بعبدا.وأنّه بنتيجة تـØقيقاتـها Ø£Øالت الملÙÙ‘ كاملًا إلى جانب النيابة العامّة الإستئناÙيّة ÙÙŠ جبل لبنان وطلبت:1. الإدّعاء على جـماعة رسالة Øياة بجنØØ© المادّة 380 من قانون العقوبات وهذه المادّة تعاقب من يقاوم قرارًا قضائيًّا. ذلك على خلÙيّة الأØداث التي تمّت يوم 6/ 12/ 2019 عندما إمتنعت رسالة Øياة عن تسليم الطÙلين الرضيعين لأنّها وصيّة عليهم بموجب مرسوم وصاية صادر لها عن المØكمة الروØيّة المختصّة. لهذا لم تسلّم الطÙلين لأنها تلتزم بقرار المØكمة الروØيّة وهي مسؤولة أمامها Ùاختارت أن تÙساق للتوقي٠دون أن تخال٠القرار الكنسيّ.2. الإدّعاء على Ø£Øد الأشخاص الموجودين لدى جماعة رسالة Øياة بجنØØ© المادّة 519 من قانون العقوبات التي تعاقب من يرتكب Ø£Ùعالًا مناÙية للØياء وهنا يجدر Ø§Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ ÙˆØ§Ù„ØªÙريق بين التØرّش الجنسيّ والÙعل المناÙÙŠ للØياء، Ùشتّان ما بين هذا وذاك، ÙˆÙÙŠ الØالتين الإدّعاء ÙˆÙجّه إلى شخص ولم يوَجَّه إلى جماعة رسالة Øياة. ويبقى أنّ الـمتَّهم بريء Øتى تثبت إدانته إذ النيابة تطلب الإدّعاء للشبهة ويبقى للØكم النهائيّ كلمة الÙصل والإدانة.إزاء الØقيقة التي ظهرت بنعمة ربّنا، ثبت للجميع أنّ جماعة رسالة Øياة كانت وستبقى ÙÙŠ أديرتها موقعًا Øصينًا للمØبّة والسّلام والشر٠والكرامة وأسوارها ستعلو وترتÙع ولن يقوى عليها لا Ùساد بعض الإعلاميين ولا شرّهم ولا Øقدهم تجاه كلّ Ø£Ùعال المØبّة التي تلتزم بها الجماعة كخطّ نمطيّ إعتنقته.إنّ الجماعة تدرس اليوم بكلّ ثقة وأمانة الخطوات والإجراءات القضائيّة التي يـجب أن تبادر إليها لتØميل المسؤوليّات لـمن أساء إليها، لأنّ هذه الإساءة نالت من آلا٠الأشخاص والعائلات التي دؤبت الجماعة على مساعدتـهم، Ùطالتهم الإساءة، الأمر الذي آلَـمها وآلَمهم، Ùواجب الØساب ضرورة ويـجب أن نكون دومًا مستعدّين للدÙاع عن كلّ Øقّ أينما ÙˆÙجد وإتّكالنا على الرّب الوØيد المعين لتخطّي كلّ تجربة وشدّة، Ùكما نـØÙ† جدّيّون ÙÙŠ رسالتنا، سنÙثبت جدّيّتنا ÙÙŠ ملاØقة من أساء إلى الØقّ.للأس٠وبالرغم من كلّ ما سبق وبثبوت البراءة وظهور الØقيقة نجد أنّ بعض الإعلاميين الÙاسدين يتوسّلون مواقع التواصل الإجتماعيّ ويـمرّرون أخبارًا كاذبة عن القضيّة ونتائج التØقيقات التي أجرتـها جانب النيابة العامّة التمييزيّة وذلك بنيّة متابعة الإساءة والأضرار والكذب على النّاس، لأنّ الØقيقة التي ثبتت وظهرت تدينهم وتÙØ¶Ø ÙƒØ°Ø¨Ù€Ù‡Ù… وسوء نواياهم تـجاه رسالة Øياة، Ùنرجو من جميع وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعيّ تقصّي الØقيقة من مصادرها والإعلان بدقّة عن القرارات القضائيّة لأنّ أصØاب النوايا السيئة ما زالوا يتابعون Ø£Ùعالهم الـمسيئة. |