Ùجر الموسيقي زياد الرØباني قنبلة Øيث اعلن أنه سيغادر لبنان نهائياً إلى روسيا على هامش الØÙلات الثلاث التي Ø£Øياها ÙÙŠ المركز الثقاÙÙŠ الروسي ÙÙŠ بيروت تØت عنوان “59 بزيادة”.ÙÙŠ البداية أجاب زياد عما اذا بدأ يشعر بالقر٠من جو البلد مع بلوغه سن الـ 60 عاماً، Ùقال: "أنا Ùالل من البلد.. Ùالل بآخر الشهر.. كنتْ بتمنى ÙÙÙ„ أروق، بس عرÙت Ùجأة إنو Ø£Ùضل ÙÙÙ„ أو أنه من الأÙضل أن يبقى معي مراÙقين طيلة الوقت، وهذا ما لم Ø£Ùعله خلال الØرب، بسبب تلك الليلة".هنا يتØدث زياد عن ليلة 23 آب الماضي عندما أقام ØÙلاً موسيقياً ÙÙŠ بلدة الناقورة الØدودية، وطلب من الØاضرين تصويرها ونقلها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، غير أنه يؤكد أن من بين 100 شخص صوّروا الØÙÙ„ØŒ لم تظهر ÙÙŠ اليوم التالي صورة واØدة على الإنترنت، وكأن هناك من شوَّش على الØÙÙ„ عن قصد. هي Øادثة غير يتيمة يؤكد الرØباني، وهذا ما أكد له شعوره بأنه Ù…Ùراقَب أمنياً، Ùيتابع قائلاً: هناك خلا٠وقع بيني وبين جريدة الأخبار، قرأته بالتÙصيل على Ø£Øد المواقع الإلكترونية، رغم أن المخابرة Øدثت بيني وبين رئيس التØرير. كتبوا أني على خلا٠مادي مع الجريدة وأني سأتركها لأعمل مع الروس مباشرة.وخلال هذا الØÙÙ„ وجه زياد رسالة نقدية إلى Øزب الله جاء Ùيها: ما بقى ÙيكÙÙ† تغمضوا عيونكÙÙ† عن إنو ÙÙŠ غيركن بالجنوب. مش تقولوا الأهالي ساعدوا وكل الجنوب Øارب والأهالي وأØبائي.. يا أخي ÙÙŠ ناس إلÙÙ† أسامي Ùجّروا إذاعة Ù„Øد. ÙÙŠ ÙˆØدة إسمها سÙهى بشارة Ùاتت قوَّصت عَ واØد وبدون ولا إعانات من ولا دولة.. كانوا يركّبون العبوة شقÙØ© شقÙØ© ويÙجّروها، يعني طريقة بدائية جداً".واكد انه يساÙر الى روسيا للعمل مع قناة روسيا اليوم، واكد انه نقل كل ارشيÙÙ‡ لروسيا اليوم وقال "إذا بصÙرلنا نشتغل بتلÙزيون متل روسيا اليوم، أخت اللي بيقعد تكّة. ÙˆÙيك تÙيد البلد. هيدا منبر عالمي".وبعد انتشار خبر مغادرة زياد الرØباني نهائياً الى روسيا بدأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالتÙاعل بشكل كبير جداً مع هذا الخبر الØزين، معبرين عن غضبهم مما آلت اليه الاوضاع ÙÙŠ لبنان. |