صدمة بعد أن تعر٠Øادثة ÙˆÙاة الÙنان ØµÙ„Ø§Ø Ù‚Ø§Ø¨ÙŠÙ„ الذي كان مصاباً بمرض السكري وقد Ø£Ùدخل ÙÙŠ غيبوبة جعلت الÙريق الطبي المعالج يظنّ أنه قد توÙÙŠØŒ بالÙعل تم اصدار ØªØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ø¯ÙÙ† وعمل شهادة ÙˆÙاة له وتم دÙنه. ولكن كانت الصدمة الكبرى عندما تمّ التشخيص الخاطىء Ù„Øالته لأنه لم يكن قد Ùارق الØياة Øيث انه قد قام من غيبوته داخل قبره ÙˆØاول الخروج منه لكنه لم يستطيع بسبب Øجم الØجارة التي كانت تعلو القبر، ÙˆØاول ان يقوم بالنداء بأعلى صوته علّى شخصاً ما يستطيع مساعدته Ùلم يسمعه سوى Øارس المقابر الذي اصابه الخو٠ظناً منه انه شبØØŒ Ùترك المكان وهرب Øتى كانت المÙاجأة عندما اكتÙش٠الامر بالكامل وقد وجدوا جثة قابيل خارج القبر اذ انه استطاع ان ÙŠÙ†Ø¬Ø ÙÙŠ الخروج من قبره ÙˆÙÙŠ رÙع الØجارة لكنه قد Ø£Ùصيب بأزمة قلبية توÙّي على أثرها.وقد ارجع الطب الشرعي والنيابة العامة سبب الوÙاة لتعرّضه للخو٠والذعر الشديد، اضاÙةً الى الاجهاد الكبير اثناء خروجه من القبر. وقد قيل بعد ذلك أن هذا الأمر لم يكن Øقيقاً بل كان مجرّد إشاعة، لكنه لم يتم تكذيب الرواية Ùعلياً Øتى الآن من قبل أسرة الراØÙ„ قابيل الذي قدّم للÙÙ† باقة من اجمل وابرز الادوار الÙنية.ØŒ  |