أصدر تنظيم الدولة الإسلامية ÙÙŠ العراق والشام، والمعرو٠باسم داعش، العدد الجديد من مجلة "دابق" الناطقة باسمه، وتضمّن العدد تهديداً إلى قلب المسيØيّة بعد نشره صورة لعلم التنظيم الأسود يرÙر٠Ùوق الÙاتيكان.وتمّ نشر الصورة على غلا٠مجلة "دابق" الالكترونيّة، والتي تنادي ÙÙŠ عددها الأخير بشنّ Øرب ضد الكنيسة الكاثوليكيّة.ÙˆÙÙŠ سياق الموضوع Ù†Ùسه، هدّد التنظيم بغزو روما، وتدمير جميع الصلبان Ùيها.
ÙˆÙÙŠ العدد Ù†Ùسه، أكد تنظيم الدولة الاسلامية انه Ù…Ù†Ø Ø§Ù„Ù†Ø³Ø§Ø¡ والاطÙال الايزيديين الذين اسرهم ÙÙŠ شمال العراق الى مقاتليه كغنائم Øرب، Ù…Ùتخرا باØيائه العبودية.وأقرّ التنظيم للمرة الاولى باØتجازه وبيعه الايزيديين كعبيد.ويجادل التنظيم ÙÙŠ مقال نشرته مجلة "دابق" بعنوان "اØياء العبودية قبل اوان الساعة" ان "الدولة الاسلامية استعادت جانباً من الشريعة الاسلامية الى معناه الاصلي، باستعباد الناس، بعكس ما ادعت بعض المعتقدات المنØرÙØ©".واضا٠المقال "بعد القبض على الناس والاطÙال الايزيديين تم توزعيهم ÙˆÙقا لاØكام الشريعة على مقاتلي الدولة الاسلامية الذين شاركوا ÙÙŠ عمليات سنجار".واكد المقال ان "هذه اول عملية استعباد واسعة النطاق بØÙ‚ العائلات المشركة منذ ترك العمل بهذا الØكم الشرعي"ØŒ وتابع ان "القضية الوØيدة المعروÙØ© ولكنها اصغر بكثير، وهي عملية استعباد النساء المسيØيات والاطÙال ÙÙŠ الÙيليبين ونيجيريا من قبل المجاهدين هناك".واشار المقال الى ان "الناس من اهل الكتاب، او اتباع الديانات السماوية مثل المسيØية واليهود لديهم خيار دÙع الجزية او اعتناق الاسلام، لكن هذا لا ينطبق على الايزيديين".