لم تسجل أي Øالة إصابة بÙيروس «Ø¥ÙŠØ¨ÙˆÙ„ا»ØŒ Øتى اليوم، ÙÙŠ لبنان أو عند الجاليات اللبنانية الموجودة ÙÙŠ الدول الموبوءة، لكن اشتبه بأكثر من 10 Øالات تبين أن معظمها Øالات «Ù…لاريا».ويمكن القول إن استعدادات لبنان الوقائية والإجراءات التي تتولاها وزارة الصØØ© مقبولة إلى Øد ما، نسبة إلى خطورة الوباء، ذلك أن الولايات المتØدة ودولاً غربية سجلت ثغرات ÙÙŠ Ù†ÙظÙÙ… الرصد والاستجابة، كما أن منظمة الصØØ© العالمية Ù†Ùسها اعترÙت بأنها أساءت تقدير خطورة الوباء. غير أن ذلك لا يبعد Ø´Ø¨Ø Ø§Ù„Ùيروس، خصوصا أن لبنان على تماس مع الدول الموبوءة من خلال عوامل عدة أبرزها الجاليات اللبنانية هناك.وتتشابه أعراض المرض مع أمراض أخرى عادية، ولا ÙŠØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø´Ø®Øµ معدياً إلا بعد ظهور الأعراض.  |