باتت قصة عالمة التوقعات ليلى عبد اللطيÙØŒ مع توقع طلاق نانسي عجرم من زوجها د.Ùادي الهاشم، مثل قصة إبريق الزيت، تتكرر سنويا ولا تتØقق، علما أن نانسي وزوجها د.Ùادي يؤكدان مرارا وتكرارا، من خلال علاقتهما الأسرية على مدى الØب الجامع بينهما. وقد اعتادت نانسي هذا التوقع الذي لم تعد تعيره اهتماما. Ùالخبر الذي انتشر الÙترة القليلة الماضية، بØسب بعض المواقع، زاد اتساعا بأن نانسي ستطلق من زوجها، Øتى لو أنجبت منه Ø·Ùلا ثالثا، بØسب توقع عبد اللطيÙØŒ كما أن Ùادي قد غادر منزله الزوجي، وبات طلاقهما Øتميا، ÙˆÙÙ‚ ما ذكرت المواقع.من جهتها، تلقت نانسي هذه المرة الخبر الذي تناولته المواقع بضØكة قائلة،: «Ù„قد اعتدت على هذا الخبر سنويا، وسيبقى مجرد توقع غير متØقق». وعلى الÙور، نشرت نانسي على صÙØتها الخاصة، على «Ø¥Ù†Ø³ØªØºØ±Ø§Ù…»ØŒ صورة لها ولزوجها، يخيم عليها الØب، ويرسمان بأيديهما إشارة قلبين، دلالة على الØب القوي الذي يجمع بينهما، Øيث كتبت ÙÙŠ أسÙÙ„ الصورة: «Ø§Ù„آن من منزلنا»ØŒ ÙÙŠ إشارة إلى أنهما معا.من جهة ثانية، تنتظر نانسي عجرم بداية عرض بروموهات أغنيتها الجديدة «ÙŠÙ„لا» التي تم تصويرها على طريقة الÙيديو تØت إدارة المخرجة إنجي الجمال اليوم، وهي متشوقة جدا لهذا الكليب المختل٠عن كليباتها التي أنتجت وعرضت من ألبومها الأخير نانسي 8. إلى ذلك، بدت نانسي سعيدة بردود الÙعل الإيجابية التي نتجت عن Øملتها Ù„Ù„Ù‚Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø·Ùال التي تم تصويرها لمصلØØ© الأمم المتØدة، وكانت هذه الØملة بمباركة زوج نانسي، Øيث يأملان معا أن يصل الهد٠من الØملة إلى مبتغاه ويعمل كل الأهل على ØªÙ„Ù‚ÙŠØ Ø£Ø·Ùالهم لدرء خطر شلل الأطÙال. |