![]() بعد التزامها الصمت ÙÙŠ ما يتعلق بقضية زوجها رجل الأعمال بهيج أبو ØÙ…زة، وتØÙ…ّلها المعاناة بعيداً من الضوء، كتبت الإعلامية منى أبو ØÙ…زة على ØµÙØØªÙ‡Ø§ عبر "ÙØ§ÙŠØ³Ø¨ÙˆÙƒ" الآتي، وهو أول ردّ لها بعد إدخاله الى رومية وتدهور صØÙ‘ته: "لو كان لدي شك ÙˆØ§ØØ¯ ÙÙŠ المئة بأن بهيج أبو ØÙ…زة Ù…ÙØªØ¹ÙÙ„ [Ø§ÙØªØ¹Ù„ Ø§Ù„Ø¬ÙØ±Ù…] لكنت٠التزمت الصمت المطلق على طريقة "وإن بليتم بالمعاصي ÙØ§Ø³ØªØªØ±ÙˆØ§"ØŒ وتابعت الاهتمام بأولادي وبه لأنه مريض. وانتظرت Ø´ÙØ§Ø¡Ù‡ لمعاتبته، لأن المال Ø§Ù„ØØ±Ø§Ù… ÙŠØØ±Ù‚ ØµØ§ØØ¨Ù‡ قبل أي بشري آخر. لكنني وعلى الرغم من Ù…Ø¹Ø±ÙØªÙŠ Ø¨Ø£Ù…Ø§Ù†Ø© بهيج أبو ØÙ…زة ونزاهته، Ø§Ø·Ù„Ø¹ØªÙ Ø¨Ø§Ù„ØªÙØµÙŠÙ„ على كل Ø§Ù„Ù…Ù„ÙØ§Øª بالدÙوع والأرقام، وأخذت الرأي القانوني من المرجعيات Ø§Ù„Ù…ØØªØ±Ù…ة، والتي قال لي Ø£ØØ¯Ù‡Ø§ وقد ØªÙˆÙØ§Ù‡ الله أخيراً عن عمر الـ75 سنة: "أنا مستعد أن أمزق شهادتي بالØÙ‚وق إن كان بهيج أبو ØÙ…زة Ù…ÙØªØ¹Ùلاً". تعدى الأمر كونه مسألة عائلية أو شخصية وتØÙˆÙ„ الى مبدأ واقتناع وقضية ØØ±ÙŠØ§Øª ÙˆØ§Ø³ØªØ¨Ø§ØØ© كرامات. كنت أتمنى على وليد بك الذي ØØ§ÙˆÙ„ت التواصل معه مرارا عبر الهات٠أن يلتقي ببهيج أبو ØÙ…زة لربع ساعة Ùقط، بعدما علم الأخير بخبر تخوينه من الصØÙ ÙˆÙ…ØØ·Ø§Øª Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ† ومواقع التواصل". |