رأى النجم مكسيم خليل أن Ù†Ø¬Ø§Ø Ù…Ø³Ù„Ø³Ù„ " غدا نلتقي" ÙÙŠ ØØµØ¯ الجماهيرية الأولى ÙÙŠ أكثر من Ø§Ø³ØªÙØªØ§Ø¡ واستطلاع بين مسلسلات شهر رمضان Ø§Ù„ØØ§Ù„ÙŠ سببه الأول والأخير صدقية العمل ÙÙŠ Ø§Ù„Ø·Ø±Ø ÙˆØ¨Ø¹Ø¯Ù‡ عن الÙÙ„Ø³ÙØ© وقربه من معاناة الإنسان السوري بشكل مباشر.وقال خليل ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØØ§Øª خاصة إنه توقع هذا Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ù„Ù„Ø¹Ù…Ù„ قبل عرضه ÙÙŠ شهر رمضان، مذكرا بأنه ØµØ±Ø Ù‚Ø¨Ù„ العرض متوقعا Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ùني والجماهيري للمسلسل.ودلّل مكسيم على تبوأ " غدا نلتقي" للمرتبة الأولى ÙÙŠ يوميات برنامج ريتينغ رمضان الذي يعرض ليلا على عدة قنوات عربية ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§ إلى أنه برنامج متخصص وله جمهور Ùني واسع الانتشار ÙÙŠ العالم العربي:" بالتالي Ùهذا يعطي مؤشر على رأي الشارع العربي Ùيما يعرض من مسلسلات، وهذه الجموع أعطيت لـ غدا نلتقي المرتبة الأولى ØØªÙ‰ الآن".ورأى أن قوة النص من أهم العوامل ÙÙŠ Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ù…Ù„ الÙني:" Ùما بالك عندما يكون ضمن تعاون مشترك بين الكاتب والمخرج على صعيد ØØªÙ‰ صناعة اللقطة!. وأردÙ:" وجود مخرج كرامي ØÙ†Ø§ الخاص على صعيد الإخراج ÙŠØÙ…Ù„ أكثر من بعد وبخاصة ÙÙŠ رؤيته للمشهدية.. وهذا ØØªÙ…ا سيساهم بإنتاج مسلسل كهذاونجاØÙ‡". كما ÙˆÙ„ÙØª إلى أن الإنتاج جاء ضخما وعالي الجودة، مشيدا بالميزانية الضخمة التي أعدت لهذا العمل، وكذلك بالأدوات المستخدمة ÙÙŠ العملية الإخراجية.وبيّن ذلك بالكاميرا التي Ø§ØØªØ§Ø± بها الجمهور:" أهو أمام كاميرا ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ† أم أمام كاميرا سينما؟؟".كما ولم يغÙÙ„ مكسيم عن Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± القوي والآثر لمجموعة كبيرة من النجوم، بل واعتبر كل ممثل ÙÙŠ العمل بطلا من خلال دوره:" الكل أبطال.. كل من موقعه ودوره... مهما كان الدور، كبير أو صغيرا، Ùمن يلعبه هو بطل بالمطلق".وتناول مكسيم الجانب الØÙƒØ§Ø¦ÙŠ Ù„Ù„Ù‚ØµØ© وقال:" آلام السوريين اليوم لا يجب تقديمها بخيال من كاتب، وبالتالي راعى الكاتب إياد أبو الشامات هذه المسألة وجاءنا بنص Ùيه الØÙ‚يقة عن ألم وبكاء وتشرد ÙˆØ¨ØØ« عن الذات، ÙØ¬Ø§Ø¡Øª المصداقية عالية Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± ÙØªØÙ‚Ù‚ المطلوب".ÙˆØÙˆÙ„ Ø§Ù„Ù…Ù†Ø§ÙØ³Ø© أكد أنها قائمة وتمنى أن ÙŠØÙˆØ² "غدا نلتقي" على الصدارة ÙÙŠ نهاية العرض وبأكثر من Ø§Ø³ØªÙØªØ§Ø¡ØŒ وبأن ÙŠØØµÙ„ على العديد من الجوائز وقال:" أتمنى ذلك وأثق بأن الجمهور تواق لهكذا نوع من الأعمال لأنه ØÙ…Ù„ ÙÙŠ طياته الشكل الÙني والمضمون الإنساني".ويؤدي مكسيم ÙÙŠ غدا نلتقي دور شقيق " عمايري" ويكون مهاجرا من سورية إلى لبنان ÙˆÙŠØ¨ØØ« عن Ø§Ù„Ø³ÙØ±ØŒ ÙˆÙÙŠ النهاية يتمكن من الوصول إلى باريس ومعه ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙ‡ التي كان يعشقها شقيقه، ذلك بعد ÙØªØ±Ø© من العمل كبائع سيديات ÙÙŠ شوارع بيروتوالعمل من انتاج شركة كلاكيت وسيناريو اياد ابو الشامات واخراج رامي ØÙ†Ø§ . |