مروان خوري بدقيقة يوجّه رسالة إنسانيّة       نادر الأتات يغنّي "الكورونا" ويحثّ النّاس أن يبقوا بالبيت       يوسف الخال لـ يوسف الخال: "بضّل قد الذرّة بترابك"       تكريم أمين معلوف       هل جاكي شان مُصاب بفيروس كورونا؟       تعرف على أكثر الدول أمانا عالمياً وعربياً       حصل على اللقب وتوفّي... أكبر معمر بالعالم       لا علاج ولا لقاح حتى الآن لـ"كورونا"       فيروس كورونا يوقف جان يامان في إيطاليا       جورج وسوف يودّع والدته "ماما يا ماما"      
ندى بو فرحات: نحن في لبنان بحاجة إلى منتجين درسوا المهنة

أكدت الممثلة ندى ابو فرحات انها متريثة جداً بشأن مشاركتها في الأعمال التفلزيونية ØŒ وقالت :" أنا أنتظر كي يصلني العمل الذي أحبه. لا شيء يشدّني من المسلسلات التي تُعرض، وأنا لست في حاجة إلى الشهرة كي أطل على التلفزيون، كما أنني لست في حاجة إلى نوعية الناس الذين يقومون بـ "Zapping" عندما يشاهدون التلفزيون. أنا في حاجة إلى جمهور يفهم فنياً، وليس جمهورا يبحث عن إضاعة الوقت فقط. ما أحتاج إليه هو هذه الفئة من الجمهور ولم أعد في حاجة إلى الشعبية الكبيرة، لأنها بصراحة لا تعني لي كثيراً، بقدر ما يعني لي الجمهور الذي يقدّر ويفهم ما معنى مسرح أو تمثيل أو فن".وتابعت:" نحن في لبنان بحاجة إلى منتجين من هذا النوع، درسوا المهنة ويعرفون أنه توجد قواعد للتمثيل والكتابة عندما يقدّمون دراما تلفزيونية، وأن هناك مواضيع لها وقتها كي تُعالج درامياً. وفي رأيي عندما يكتمل هذا الفريق عندها يمكن أن أدخل التلفزيون".كما أكدت، في مقابلة في صحيفة "الراي" الكويتية،  Ø§Ù†Ù‡Ø§ لا تخشى أن يمرّ الوقت قبل أن يتوافر مثل هذا الفريق، وقالت :" الوقت هو الذي يخاف مني، لأنني أستفيد منه في كل لحظة. عندما لا أتواجد على الشاشة، فإن Ù…ÙŽÙ† يسأل عني هو جمهور التلفزيون، أما الجمهور الآخر الذي يهمني، فهو لا يسألني "وينك؟". أنا لا أضيّع الوقت، بل الوقت هو الذي يربحني".وأضافت :" الأولوية عندي هي لكل عمل متكامل. أنا يهمني التلفزيون كما السينما والمسرح. ولكن لأنني بطلة ولا يمكنني أن أتواجد مع بطلة أخرى، إما أن أكون بطلة ومن يحيطون بي أبطال يساعدونني، وإما لا أكون. لأنه لا يمكنهم أن يختاروني لعمل ومعي اسم آخر مهم. إما اسمي وإما الاسم الثاني المهمّ، لأن كلينا مهمّ. لذلك عندما يكون هناك مهمّان لا يمكن أن تشاهدي اسمي، إذ لا يمكن الاستعانة بنجمتين في عمل واحد، إلا إذا كان المنتج والمخرج ذكيّين".