أكدت الممثلة ندى ابو ÙرØات انها متريثة جداً بشأن مشاركتها ÙÙŠ الأعمال التÙلزيونية ØŒ وقالت :" أنا أنتظر كي يصلني العمل الذي Ø£Øبه. لا شيء يشدّني من المسلسلات التي تÙعرض، وأنا لست ÙÙŠ Øاجة إلى الشهرة كي أطل على التلÙزيون، كما أنني لست ÙÙŠ Øاجة إلى نوعية الناس الذين يقومون بـ "Zapping" عندما يشاهدون التلÙزيون. أنا ÙÙŠ Øاجة إلى جمهور ÙŠÙهم Ùنياً، وليس جمهورا يبØØ« عن إضاعة الوقت Ùقط. ما Ø£Øتاج إليه هو هذه الÙئة من الجمهور ولم أعد ÙÙŠ Øاجة إلى الشعبية الكبيرة، لأنها بصراØØ© لا تعني لي كثيراً، بقدر ما يعني لي الجمهور الذي يقدّر ويÙهم ما معنى Ù…Ø³Ø±Ø Ø£Ùˆ تمثيل أو ÙÙ†".وتابعت:" Ù†ØÙ† ÙÙŠ لبنان بØاجة إلى منتجين من هذا النوع، درسوا المهنة ويعرÙون أنه توجد قواعد للتمثيل والكتابة عندما يقدّمون دراما تلÙزيونية، وأن هناك مواضيع لها وقتها كي تÙعالج درامياً. ÙˆÙÙŠ رأيي عندما يكتمل هذا الÙريق عندها يمكن أن أدخل التلÙزيون".كما أكدت، ÙÙŠ مقابلة ÙÙŠ صØÙŠÙØ© "الراي" الكويتية، انها لا تخشى أن يمرّ الوقت قبل أن يتواÙر مثل هذا الÙريق، وقالت :" الوقت هو الذي يخا٠مني، لأنني أستÙيد منه ÙÙŠ كل Ù„Øظة. عندما لا أتواجد على الشاشة، Ùإن Ù…ÙŽÙ† يسأل عني هو جمهور التلÙزيون، أما الجمهور الآخر الذي يهمني، Ùهو لا يسألني "وينك؟". أنا لا أضيّع الوقت، بل الوقت هو الذي يربØني".وأضاÙت :" الأولوية عندي هي لكل عمل متكامل. أنا يهمني التلÙزيون كما السينما والمسرØ. ولكن لأنني بطلة ولا يمكنني أن أتواجد مع بطلة أخرى، إما أن أكون بطلة ومن ÙŠØيطون بي أبطال يساعدونني، وإما لا أكون. لأنه لا يمكنهم أن يختاروني لعمل ومعي اسم آخر مهم. إما اسمي وإما الاسم الثاني المهمّ، لأن كلينا مهمّ. لذلك عندما يكون هناك مهمّان لا يمكن أن تشاهدي اسمي، إذ لا يمكن الاستعانة بنجمتين ÙÙŠ عمل واØد، إلا إذا كان المنتج والمخرج ذكيّين". |