![]() وصلت دعاوى ما ÙŠÙØÙƒÙ‰ عن "Ù‚Ø¯Ø ÙˆØ°Ù…" عبر "ÙØ§ÙŠØ³Ø¨ÙˆÙƒ" إلى عالم الÙنّ، ÙØ¨Ø¹Ø¯Ù…ا Ø§Ø³ØªÙ†ÙØ± ÙØ§Ø±Ø³ اسكندر ابن الÙنان Ù…ØÙ…د اسكندر ضدّ "البوست" المرÙÙ‚ بÙيديو ساخر نشره الناشط عبر مواقع التواصل ذو الÙقار Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ©ØŒ انتقد Ùيه أغنية "السيدة الأولى" التي طرØÙ‡Ø§ اسكندر، واقتاده إلى "مكتب Ù…ÙƒØ§ÙØØ© جرائم المعلوماتية والملكية الÙكرية" ÙÙŠ ÙØ±Ù† الشباك، Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ø³ÙƒÙ†Ø¯Ø± الآتي: "إن Ø§Ù„Ø¯Ø§ÙØ¹ الرئيس لهذه الدعوى كان قيام هذا الشخص بالتطاول على كراماتنا وإهانة شخصنا وقدØÙ†Ø§ وذمّنا ÙˆØ§Ù„ØªØØ±ÙŠØ¶ على قتلنا من خلال Ùيديو صوّره Ù„Ù†ÙØ³Ù‡ Ø¨Ù†ÙØ³Ù‡ ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا موثق لدى الجهات الأمنية المختصة، ولم نقم Ø¨Ø±ÙØ¹ دعوى ضده لانتقاده أغنية أو عمل Ùني كما يدّعي البعض. لذا نتمنّى تØÙƒÙŠÙ… ضميرهم المهني والتأكد من Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ قبل ردّ Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ ÙÙ†ØÙ† لم نقم إلا بما ينص عليه القانون وهذا ØÙ‚ مكتسب لنا ولأي شخص يتعرّض لمثل هذا Ø§Ù„ØªØ¬Ø±ÙŠØ ÙˆØ§Ù„ØªØ´Ù‡ÙŠØ± والمساس بالكرامة ÙØ§Ù„ساكت عن الØÙ‚ شيطانٌ أخرس. ونØÙ† نترك الكلمة Ø§Ù„ÙØµÙ„ ÙÙŠ هذه الدعوى للقضاء اللبناني النزيه، والذي بدأ Ø¨Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ باتخاذ الإجراءات اللازمة والعادلة تجاه المدّعى عليه". |