بداية اللقاء كانت الØديث عن الرئيس الشهيد بشير الذي آمن بلبنان وبالـ 10452كلم2 وقال نديم: مسؤوليّة أن أكون ابن بشير الجميّل ولكن هذا ليس هاجسًا ولا مجال للمقارنة بيننا لأنّ لكلّ جيل وعصره نهجه وطريقة الØلّ وسياسته، وعن الشبه بينه وبين والده أجاب: اشبهه إلى Øدّ كبير خارجيًا ونÙسيًّا ÙˆØتّى بتعلّقي بلبنان والوطن وأنا كنت ÙÙŠ قطر أعمل ÙÙŠ مكتب ولم ÙŠÙصدّقوا أنّني سأترك وأعود ولكن Øبّي لشعب لبنان وأرضه دÙعني إلى ذلك. ولأنّ الØلقة لمناسبة ذكرى الإستقلال انضمّ إلى Øلقة "العمر مشوار" التي Øملت عنوان "اليوم بدنا نعيش الاستقلال" النائب الأوّل لرئيس Øزب الكتائب جوز٠أبو خليل الذي عايش الرئيس بيار الجميّل وقام بقراءة بين استقلال 1943 واليوم وكي٠كانوا ÙŠØاربون من أجل الØصول على الاستقلال دون التÙكير Ø¨Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø®Ø§ØµØ© والقوقعة بثوب الطائÙيّة والمذهبيّة. الÙنانة باسكال صقر Ùاجأت الشيخ نديم وغنّيا معًا "أرضك الكرامة"ØŒ وتØدّث أنّه لم يشارك ÙÙŠ التظاهرات لأنّ الشعب لم يرغب بالسياسيين ولكنّه ÙŠÙساهم وأوجد Øلولاً لأزمة النÙايات ÙÙŠ منطقة الأشرÙيّة. نعم أم لا؟ -هناك ضغوطات تÙمارس عليّ؟ لا -السياسيون أصبØوا ممثّلين؟ لا -لا أمل للمسيØيين ÙÙŠ لبنان؟ بلى لديهم أمل كبير -إن تØجّم Øزب الله يهدأ البلد؟ نعم -أخا٠على لبنان؟ لا أنا متÙائل -أخا٠من الإغتيال؟ لا -مع الوراثة السياسيّة؟ لا -مغرم؟ شويّ -مع إقرار قانون الزواج المدني؟ نعم -سأدخل الديّر؟ لا -سأعتزل العمل السياسي؟ لا -كان يجب أن أكون أنا مكان سامي ØŸ لا -أستشير Ø£Øدًا والقرار ليس لي؟ استشير Ø£Øدًا نعم ولكن القرار لي -Øزب الكتائب يمكن أن يكون Ø£Ùضل ممّا هو عليه؟ نعم -Ø³ÙŠØµØ¨Ø Ù„Ø¯ÙŠÙ†Ø§ كهرباء 24/24 وسيÙنقب عن النّÙط؟ إن تنازل جبران باسيل وجماعته عن وزارة الطاقة! -أنا أقرب إلى Øزب القوّات منه إلى الكتائب؟ لا د. عماد سأل الشيخ نديم عن علاقته بعمّه الرئيس أمين الجميّل وقال: اليوم أعيش علاقة جديدة مع عمّي أمّا عن علاقته بابن عمّه سامي Ùقال: علاقتنا دائمًا بين التقارب والابتعاد ولم نصل يومًا إلى الخصام ونعم لم أكن مع ترؤسّه قيادة الØزب لأننا أنا وهو تنقصنا الخبرة. وعن ترشّØÙ‡ ÙÙŠ الأشرÙيّة وليس ÙÙŠ بكÙيّا أجاب: أنتمي إلى هذه المنطقة وتربيّت Ùيها وأعر٠الجميع Ùيها Ùسأله د. عماد: يعني لا تشعر بالانتماء إلى بكÙيّا Ùأجاب: بلى طبعًا ولكن ليس كالأشرÙيّة. Øلقة "العمر مشوار" لبست رداء الاستقلال هذا الأسبوع على أمل أن نعيش الاستقلال الÙعلي ويكون ضي٠السنة المقبلة رئيس الجمهوريّة المÙنتظر! |