يقدم Ùيلم "نادوني Ùرنسيس" (كياماتيمي Ùرانشيسكو) للإيطالي دانييله لوكيتي للمرة الأولى ÙÙŠ الÙاتيكان ويستعرض Øياة خورخي بيرغوليو ÙÙŠ الأرجنتين والمØÙ† التي مر بها خلال مرØلة الديكتاتورية العسكرية وسمØت له بأن "ÙŠØµØ¨Ø Ù…Ø§ هو عليه اليوم".وقد Ù†Ø¬Ø Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¬Ù†ØªÙŠÙ†ÙŠ رودريغو دي لا سيرنا ÙÙŠ لعب دور خورخي بيرغوليو ابن عائلة من المهاجرين الإيطاليين الذي كان طالبا مخطوبا يدرس الكيمياء ÙÙŠ بوينوس آيرس سنة 1961.وهو كان ÙŠØب رقص التانغو والتناقش ÙÙŠ المسائل السياسية مع أصدقائه المناصرين للبيرونية الذين صدموا عندما أعرب لهم عن نيته أن ÙŠØµØ¨Ø Ù…Ø¨Ø´Ø±Ø§ يسوعيا ÙÙŠ اليابان.لكن وضعه الصØÙŠ الهش إثر استئصال جزء من رئتيه Øال دون ذهابه إلى اليابان، Ùبدأ Øياته الكهنوتية ÙÙŠ الرهبنة اليسوعية التي عين مسؤولا "وطنيا" لها ÙÙŠ الأرجنتين.وكانت البلاد ÙÙŠ تلك الÙترة تØت قبضة Øكم الديكتاتور خورخي راÙاييل Ùيديلا غارقة ÙÙŠ موجة "اختÙاءات" متكاثرة.ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø±Ù‡Ø¨Ø§Ù† اليسوعيون الذين كانوا يساعدون المعوزين ÙÙŠ الأريا٠ÙÙŠ مرصاد السلطات. وقد اغتيل بعض المقربين من بيرغوليو وتعرض البعض الآخر للتعذيب.وقد أثرت هذه المØÙ† كثيرا على خورخي الذي خبأ ÙÙŠ مقر الرهبنة اليسوعية طلاب لاهوت مضطهدين وقاضية مقربة منه.وعند سقوط النظام الديكتاتوري، غادر العاصمة إلى كوردوبا وعندما قصده الأسق٠سنة 1992 ليعلن له أن البابا يوØنا بولس الثاني عينه أسقÙا مساعدا ÙÙŠ بوينوس آيرس وجده "بين الدجاج والخنازير".وبدأ الأسق٠Øياة جديدة ÙÙŠ الضواØÙŠ الÙقيرة للعاصمة الأرجنتينية Øيث Ø±Ø§Ø ÙŠØ¯Ø§Ùع عن المهمشين وعن هؤلاء الذين تØاول السلطات طردهم من مدن الصÙÙŠØ ÙˆØ§Ù„Ø£Ø´Ø®Ø§Øµ المهددين من قبل تجار المخدرات.واكد المخرج دانييليه لوكيتي الذي تشمل أعماله "لا نوسترا Ùيتا" (Øياتنا) Ùˆ"ميو Ùراتيلو إيه Ùيليو أونيكو" (أخي Ø·ÙÙ„ ÙˆØيد) "قبلت تصوير هذا الÙيلم لأÙهم ماضي هذا الرجل والمØÙ† التي مر بها والتي سمØت له بأن ÙŠØµØ¨Ø Ù…Ø§ هو عليه اليوم".وشيئا Ùشيئا على ضوء المØادثات مع الشهود، "صار هذا الÙيلم عملا لا غنى عنه وأنا وقعت ÙÙŠ غرامه"ØŒ على Øد قول المخرج. |