شعور لا يوص٠عاشه مجموعة من الشباب والصبايا الذين اصرّوا أن يعيشوا عيد الميلاد ويتذوّقوا نكهة العطاء والمشاركة Ùقصدوا دار الرّعاية الماروني وعاشوا ساعات مع العجزة: غنّوا، رقصوا، زرعوا البهجة، تشاركوا معهم الطعام والغناء Ùˆ... الدّمعة.الÙنّان طارق سويد قام بالمبادرة وانضمّت إليه الممثلتان برناديت Øديب وندى بو ÙرØات والممثلّ عماد Ùغالي، مدير برامج إذاعة لبنان الثقاÙØ© عماد عبيد، وصي٠ملك جمال لبنان طارق معيقل، المذيع ستار جمال معتوق وعدد كبير من الذين ارادوا أن يمسØوا دمعة Øزن عن شخص نسي معنى الÙرØØŒ وجوه الموجودين تخالطت بين الÙØ±Ø ÙˆØ§Ù„Øسرة والØزن...الكبار ÙرØوا وتذكّروا أنّ الÙØ±Ø Ù…Ø§ زال موجودًا، بعضهم بدأ يتذكّر أمجاد الماضي، كثيرون تذكّروا Ø£Ùراد أسرتهم، أمّا الذين شاركوا Ùكلمة واØدة تردّدت على Ø´Ùاههم: هذا هو معنى العيد الØقيقي، وأØدهم قال: لو بدّي اشØد ما بتخلّى عن أهلي... |