لم يخطر ببال Ø£Øد أن ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ø³Ø¤Ø§Ù„ الآتي: من ولماذا اخترعت السماعة الطبية التي يستخدمها الأطباء ÙÙŠ ÙØص المرضى.وقد كان الخجل وراء اختراع الطبيب الÙرنسي رينيه لاينك للسماعة الطبية، Øيث استدعي عام 1816 الى منزل Ù„ÙØص Ùتاة تعاني من آلام ÙÙŠ منطقة القلب. Ùلم ØªØ³Ù…Ø Ø§Ù„Ùتاة المريضة للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما كان متبعاً Øينها للاستماع الى نبضات قلبها.Ùاضطر الطبيب الى مراعاة خجل المريضة Ùأخذ صØÙŠÙØ© كانت موجودة ÙÙŠ غرÙØ© الÙتاة ولÙها على شكل اسطوانة ووضع طرÙها على صدرها والطر٠الآخر ÙÙŠ أذنه. استغرب الطبيب كونه بدأ يسمع دقات قلبها بوضوØ. Ùكانت هذه الصØÙŠÙØ© أول سماعة طبية ÙÙŠ التاريخ، لذلك قرر ان يخترع سماعة دائمة يمكن ان يستخدمها الأطباء ÙÙŠ عملهم.ابتكر رينيه سماعة طبية بعد هذا الØادث على شكل اسطوانة من الخشب طولها قدم وهي واسعة ÙÙŠ الجهة التي توضع على جسم المريض ومدببة بعض الشيء ÙÙŠ الجهة الثانية.وبدأ تطوير هذا الاختراع ÙÙŠ عام 1830 على يد بيير بيوري، واستمر تطوير السماعة الطبية الى ان وصلت الى الشكل الذي يستخدمه الأطباء Øالياً.ولد الطبيب الÙرنسي عام 1781 وكان والده يعمل ÙÙŠ الجيش الÙرنسي، وكانت امه مصابة بالتدرن الرئوي وتوÙيت وهو ÙÙŠ السادسة من العمر، لذلك أخذه عمه الطبيب إليه ورعاه. وكان الطÙÙ„ رينيه يعاني هو Ù†Ùسه من الربو، Øيث كانت تأتيه نوبات اعياء شديدة استمرت معه طوال Øياته لغاية ÙˆÙاته عام 1826 وعمره 45 سنة.وتعتبر السماعة الطبية من أهم الأجهزة. ورغم بساطتها لا غنى للطبيب عنها، Øتى انها اصبØت رمزا للطبيب. |