بØسب ما جاء على لسان والدتها، كانت غابي ÙÙŠ غرÙتها تلهو بهاتÙها الجديد الذي تلقته كهدية منها ومن والدها قبل أسبوع من الØادثة، عندما سمعا صراخها وهي تركض إلى الطابق السÙلي Ù†Øوهما واضعة يديها على رقبتها وتبكي بشكل هستيريّ. تص٠جاكي والدة غابي أنّ أسوء شعور ÙÙŠ العالم هو رؤية الأم لإبنتها تصرخ Ù…Ùجوعة من كثرة الألم من دون إدراكها للسبب ولا لكيÙية مساعدتها. وأضاÙت أيضًا أن غابي استغرقت عدة دقائق Øتى تمكنت من إطلاعها ووالدها على ما Øلّ بها. وعندما تمكنت من الكلام، أخبرت غابي والديها أنّها كانت تستخدم هاتÙها الخلوي وهو على الشاØÙ† ÙÙŠ الوقت الذي صدمت Ùيه بتيار كهربائيّ الذي سرعان ما انتقل من الهات٠إلى العقد المعدني الذي كانت ترتديه Ù…ØدثÙا Øروقًا ÙÙŠ رقبتها. تضي٠جاكي أنّ هذه الØروق Øول عنق ابنتها كانت بالغة للغاية وهي من الدرجة الثانية وستبقى الندبات راسخة ÙÙŠ هذه المنطقة ÙÙŠ جسمها Ùترة طويلة وربما إلى الأبد!! أخيرًا تجدر الإشارة إلى انّه بالرغم من أنّ Øوادث الهات٠الخلوي نادرة إلّا أنّ تØصل والجميع معرّض لها ويعود ذلك إلى بطاريات الليثيوم ايون الموجودة ÙÙŠ معظم هذه الهوات٠والتي تؤدي مع ارتÙاع درجات الØرارة إلى الإنÙجار والإØتراق. لذا من المهم جدًّا عدم تعريض الهوات٠الخلوية لدرجات Øرارة عالية . كما ويØذّر من استخدامها ÙÙŠ الوقت الذي يتمّ Ø´Øنها Ùيه لتلاÙÙŠ مخاطرها الكبيرة. إقرأي أيضًا:إنتبهي: أصوات الهات٠المØمول قد تخي٠جنينك!