إنّها بنت الكرم، بنت الأصل، بنت زحلة، إنّها الشّمس التي سطعت في سماء الأغنية اللبنانيّة والعربيّة، صدح صوتها فعكست صورة مشرقة صوتًا وصورةً، إنّها نجوى كرم. وفي مثل هذا اليوم وُلدَت ÙˆÙŠØ­ØªÙÙ„ اليوم محبّوها بعيد ميلادها وتتلقى عددًا كبيرًا من المعايدات المعبرة عن محبة كبيرة من الناس وكل من سمع نجوى وتعرّف عليها وعلى شخصيتها القريبة من الجميع والمحترمة.نعم، الخجل والارتباك والقلق ما زالت تعيشه نجوى قبل كلّ حفلة أو إطلالة وهذا سرّ النّجاح أو المحافظة على النّجاح.من اسرة لبنان الثقافة نتمنّى لك العمر المديد ودوام الصحّة والنجاح والتألق وأن تبقي الشّمس التي لن يغيب وهجها.كلّ عام وأنت كما أنتِ... بكلّ بساطة نجوى كرم!