![]() متØÙ مثله مثل أي متØÙ آخر، إلا أن الزوار الراغبين ÙÙŠ رؤية مجموعة من المنØÙˆØªØ§Øª الÙنية التي أنشأها الÙنان البريطاني، جيسون دي كيرس تايلور، ØªØØª الماء، ÙŠØØªØ§Ø¬ÙˆÙ† إلى ارتداء بدلة غوص، ثم الهبوط إلى Ù…Ø³Ø§ÙØ© 14 متراً للوصول إلى قاع خليج كولوراداس، قبالة سواØÙ„ مدينة يازا، جنوب غرب الجزيرة. ويقول تايلر «Ø§Ù„منØÙˆØªØ§Øª وسيلة لتشجيع الناس للارتباط Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ±ØŒ والتعر٠على النباتات والØÙŠÙˆØ§Ù†Ø§Øª التي تعيش هناك، وكذلك لجعلهم أكثر وعياً للمخاطر التي تواجه المØÙŠØ·Ø§Øª ÙÙŠ العالم»ØŒ ويواصل «Ø¥Ù† هذه المنØÙˆØªØ§Øª ÙÙŠ الوقت الذي تروي قصة بعينها، ÙØ¥Ù†Ù‡Ø§ تساعد على ØÙ…اية قاع Ø§Ù„Ø¨ØØ±»ØŒ مشيراً إلى أن المواد التي استخدمها ÙÙŠ المنØÙˆØªØ§Øª ليست ضارة بالبيئة، ويقول «Ù†Ø±ÙŠØ¯ أن نساعد الأنواع المرجانية وغيرها على النمو، ÙˆØÙ…ايتها من الانقراض، وبالتالي إعادة تكاثرها ÙÙŠ منظومة الأØÙŠØ§Ø¡ المائية». هذا المتØÙ ليس هو العمل «ØªØØª المائي» الأول للÙنان تايلور، ØÙŠØ« توجد Ù†ØÙˆ 500 قطعه Ùنية من أعماله Ø¨Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ØŒ ÙÙŠ المياه Ø§Ù„Ø¯Ø§ÙØ¦Ø© قبالة ساØÙ„ كانكون على ساØÙ„ الكاريبي ÙÙŠ المكسيك. وعندما سمعت السلطات المØÙ„ية ÙÙŠ لانزاروت بأعمال تايلور الÙنية، دعته للمشاركة ÙÙŠ مهرجان الجزيرة للÙنون الذي يقام كل سنتين. ويقول رئيس قسم الÙنون ÙˆØ§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© بجزيرة لانزاروت، خوسيه خوان لورينزو، وهي الجهة المسؤولة عن تشغيل المتØÙØŒ «Ø¹Ù†Ø¯Ù…ا علمنا أن إقامة هذا المتØÙ ليست مستØÙŠÙ„ة، قمنا بإنشائه»ØŒ ويضي٠«ÙŠØ¹ØªØ¨Ø± تايلو رائداً ÙÙŠ هذا المجال، وشخصاً مبدعاً» مسلطاً الضوء على الدعم الكبير الذي يقدمه تايلور عبر أعمال الÙنان المØÙ„ÙŠ سيزار مانريك. وأمضى تايلور، إلى جانب عائلته، العامين الماضيين ÙÙŠ لانزاروت، يعمل ÙÙŠ قاع Ø§Ù„Ø¨ØØ± من أجل تثبيت التماثل هناك، وخلال انتظاره إكمال العمل الÙني على الورق رسم ÙÙŠ ورشته عملاً Ùنياً أطلق عليه «Ø·ÙˆÙ لامبيدوزا» Ø¥ØÙŠØ§Ø¡Ù‹ لللاجئين الذين ÙŠÙØ±ÙˆÙ† من بلادهم عن طريق Ø§Ù„Ø¨ØØ±. واستوØÙ‰ تايلور تصميم تماثيله من اللاجئين الذين عبروا Ø§Ù„Ø¨ØØ± Ù†ØÙˆ أوروبا، وبدأ نقل تماثيله ØªØØª الماء ÙÙŠ جزر الكناري قبالة سواØÙ„ جزيرة لانزاروت على عمق 15 متراً. |