اÙتتØت رئيسة مركز سرطان الأولاد ÙÙŠ لبنان (CCCL) نورا جنبلاط معرضاً ÙوتوغراÙياً، عند مدخل "الزيتونة باي"ØŒ ÙÙŠ رعاية وزير السياØØ© ميشال Ùرعون ÙˆØضوره، ضمّ صوراً بعدسات عدد ممن عولجوا أو يعالجون ÙÙŠ المركز.ويشكّل المعرض جلسات تصوير علاجية لـ22 من الأولاد الذين يتلقون العلاج Øالياً ÙÙŠ المركز أو تغلبوا على المرض، ÙˆØªØ±Ø§ÙˆØ Ø£Ø¹Ù…Ø§Ø±Ù‡Ù… ما بين 4 سنوات Ùˆ20 سنة، يشر٠عليها ثمانية مصورين Ù…ØترÙين هم: صاØب المبادرة رئيس المصورين الإقليمي لوكالة "رويترز" جمال السعيدي، إميل عيسى، ديان اÙتيموس رودي بو شبل، روجيه مكرزل، نتالي مقدّم، ميشال الزغزغي وطوني يمّين.تمØورت الصور على ثمانية مواضيع هي "الطبيعة المتجدّدة"ØŒ "مداعبة الهررة"ØŒ "على شاطئ البØر" "Øبّ العائلة"ØŒ "أصدقاء الى الأبد"ØŒ "اشتهاء المأكولات"ØŒ "أوقات المرØ" Ùˆ"الألوان والموسيقى" تØت عنوان "ما ساعدني ÙÙŠ التغلب على السرطان".كما عبّر المصورون الصغار والشباب من خلال هذه الصور عن Ø£Øلامهم وأØاسيسهم وآمالهم وكل ما مدّهم بالقوة للتغلب على المرض.ووص٠الوزير Ùرعون جمعية مركز سرطان الأولاد بأنها "قلب كبير"ØŒ وقال ÙÙŠ كلمته خلال الإÙتتاØ: "ÙÙŠ لبنان أمراض كثيرة، وعنوان واØØ© الأمل يجب أن يكون عنواناً لكل لبنان"ØŒ متمنياً أن "يشÙÙ‰ لبنان من كل أمراضه". واعتبر أن "تØرّك المجتمع المدني، إن على المستوى الاجتماعي أو على المستوى الثقاÙÙŠ والÙني، يدل على الØضارة، ويقوم Ø£Øياناً Ù…ØÙ„ الدولة". وأضاÙ: "هذا المجتمع المدني يداÙع دائما عن الØضارة كما يداÙع الجيش عن السيادة".أما جنبلاط، ÙØيّت ÙÙŠ كلمتها الساهرين على استمرارية المركز وعلى تقديم Ø£Ùضل علاجات وإهتمام للأطÙال، وشكرت داعمي المركز على مرّ السنين، وقالت: "لولا دعمهم، لَما كان المركز استمر ÙÙŠ مهمته النيلة: علاج الأولاد من دون أي تمييز وبإعتماد كلي على التبرعات؛ وبمعدل نسبة Ø´Ùاء تصل إلى82%". كذلك شكرت بإسم أعضاء مجلس أمناء المركز المصورين الثمانية المØترÙين الذين أعطوا من قلبهم ووقتهم للأطÙال وكل من ساهم ÙÙŠ إنجاز هذه الواØØ© المميزة. |