ÙÙŠ سنة 1998ØŒ استدعي بيتر غاتز على وجه السرعة للمساعدة ÙÙŠ إطÙاء Øريق التهم مبنى بكامله، كان رجال الإطÙاء بØاجة لمساعدة، ÙˆÙÙŠ وسط اللهب، وجد بيتر هذه الÙتاة الصغيرة Ù…Øاصرة مع قريبها. وأخرج الولدان من النيران ولكن لم تكن هناك أي سيارة إسعا٠متوÙرة، لذلك Øمل هو وزميله الطÙلين إلى المستشÙÙ‰ ÙÙŠ سيارة البوليس. كان بيتر يقدم لهما الإسعاÙات الأولية بينما كان الآخر يقود السيارة.كانت الطÙلة الصغيرة Josi Aponte ÙÙŠ Øالة خطرة جداً ولكنها نجت، ساعدها بيتر على التعاÙÙŠ رغم أن قلبها كان متوقÙاً، لكن الطÙÙ„ الآخر قريبها لم يكن لديه Ù†Ùس Øظها وتوÙÙŠ بعد 10 أيام جراء Ø§Ù„Ø¬Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ù„ØºØ© التي أصيب بها.كان بيتر سعيداً لأنه استطاع إنقاذ هذه الØياة على الأقل، وكان يتابع أخبار جوزي طوال سنوات عن طريق أمها لكن الصغيرة لم تكن تعر٠بوجود منقذها.بعد بضعة سنوات، عندما أخبرتها أمها القصة، انطلقت جوزي باØثة عن هذا المنقذ ودعته Ù„Øضور ØÙÙ„ تخرجها! كان بيتر متأثراً جداً لأن هذه الصبية اللامعة خصصت وقتاً للاتصال به. لكن بالنسبة لجوزي، هذا بديهي Ùلو لم ينقذها، لما كانت هنا ولما عاشت Øياتها كما تÙعل الآن. |