Ø£Øيانا نص٠دموع Ø£Øد الأشخاص المخادعين والذي ÙŠØاول ببكائه كسب التعاطÙØŒ أو تØقيق غاية ما بـ"دموع التماسيØ"ØŒ Ùمن أين جاء هذا التعبير؟ ولماذا يتم الربط بين المشاعر المزيÙØ© وهذا النوع من الزواØÙØŸØ£ØµØ¨Ø Ù‡Ø°Ø§ التعبير متداولًا خلال القرن الرابع عشر Øين أشارت المذكرات الأكثر مبيعًا "رØلة سÙر السير جون ماندÙيل" إلى Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ Ø§Ù„ØªÙŠ كانت تتنهد وهي تتناول ضØاياها الآدميين.وقد قدم الكاتب "إدوارد توبسيل" تÙسيرًا لذلك، Ùقال: "ليست هناك الكثير من الØيوانات المتوØشة التي يمكنها البكاء، لكن هذه هي طبيعة التماسيØØŒ Øيث تتظاهر أنها ÙÙŠ Ù…Øنة لجذب الÙريسة وخداعها أنها ÙÙŠ مأمن". وقد أشار توبسيل إلى القصة القديمة التي تبكي Ùيها Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ Ø£Ø«Ù†Ø§Ø¡ وبعد اÙتراسها للإنسان.ومنذ ذلك الØين Ø£ØµØ¨Ø Ø¨ÙƒØ§Ø¡ Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ ÙƒÙ†Ø§ÙŠØ© عن التعاط٠السطØÙŠØŒ كما Ø£ØµØ¨Ø ÙŠÙستخدم لتعليم التوبة الصادقة، من قبل شكسبير والذي استخدمه أيضًا ليÙعبّر عن الØزن الكاذب. ÙˆÙÙŠ الآونة الأخيرة Ø£ØµØ¨Ø ÙŠÙستخدم من قبل وسائل الإعلام للسخرية من البكاء الكاذب للسياسيين، أو القتلة.ÙÙŠ عام 2007 أثبت عالم الØيوانات "كنت Ùليت" أن Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ ØªØªÙ†Ù‡Ø¯ خلال تناولها الطعام. لكن ولأنها تتغذى وهي ÙÙŠ المياه جعل ذلك دراسة الدموع وقت الطعام صعبًا. Ùقد تمت الدراسة على Ùصيلة قريبة من Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ ÙˆÙ‡ÙŠ الكيمن والقاطور، Øيث تتناول هذه الÙصائل طعامها على اليابسة.وقد وثّق Ùليت عملية تناول الطعام لسبعة من هذه Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ ÙÙŠ Øديقة ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ Ùلوريدا، ولاØظ أن هناك خمسة منها بكت قبل وأثناء تناول الطعام وبعده.وتقوم نظرية Ùليت على أن تلك الØيوانات تØرك Ùكها بقوة، ÙالØركة القوية للهواء ÙÙŠ الجيوب الأنÙية Ù„Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ ØªØ¤Ø¯ÙŠ لصب الدمع ÙÙŠ عيونها، والتي لا تدمع Ùقط إنما تترغرغ، كما شاهد Ùليت أن بعضها قام بالبكاء عند توقع وجبات الدجاج والسمان والبسكويت!استÙخدم Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¯Ù…ÙˆØ¹ Ø§Ù„ØªÙ…Ø§Ø³ÙŠØ Ù„ÙˆØµÙ Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ø¨ÙŠÙ† بشلل الوجه عند نزول الدمع أثناء تناول الطعام. وغالبًا ما يستخدم الأطباء “دموع التماسيؔ عند الإشارة Ù„Øالة الدماع وهي Ùيضان الدمع على الوجه بدلًا من أن يتوجه من خلال مساره الطبيعي ÙÙŠ القناة الدمعية الأنÙية. |