خضع الأمير هاري لاختبار مرض نقص المناعة المكتسبة HIV في محاولة لزيادة الوعي حول هذا المرض وتشجيع الآخرين على إجراء الاختبار. هاري المتأثر بوالدته الراحلة اللايدي ديانا لجهة العمل الإنساني التوعوي، كان زار عيادة الصحة الجنسية بشارع بوريل في لندن لإجراء الاختبار، والذي جاء سلبياً بعدما أعطى عيّنة صغيرة من الدم. هاري وصف لحظة خضوعه للاختبار بالمغيّرة للحياة، وأضاف أنّ هذا المرض بات بإمكان السيطرة عليه من خلال الأدوية الفعالة، داعياً الجميع لإجراء الاختبار