بمناسبة عيدها الـ55ØŒ انتشر Ùيديو للأميرة ديانا، وهي تؤكّد أنّها "لا تظنّ ولا ترى Ù†Ùسها أميرة البلاد، بل هي ØªØ·Ù…Ø Ù„ØªÙƒÙˆÙ† أميرة قلوب الناس".وصرّØت أنّ "المؤسّسة الملكيّة لا ترغب بكوني أميرة، لأنّهم قرّروا أنني لن أكون ناجØØ© لأنني لا أتقيّد بقاعدة وأقوم بالأشياء بطريقة مختلÙØ©".وتابعت "كما أنّني أقود بقلبي وليس بعقلي، ÙˆØتّى ولو أدخلني هذا الأمر ÙÙŠ مأزق ÙÙŠ العمل، أتÙهّم ذلك"ØŒ معتبرةً أنّه "على Ø£Øد الأشخاص أن يخرج ويظهر Øبّه للنّاس".وكشÙت أنّني "لا أظنّ أنّ لدي داعمين ÙÙŠ المØيط والقصر الملكي كما أتوقّع، Ùهم يعتبرونني تهديداً"ØŒ مشدّدةً على أنني "هنا لأقوم بالخير، Ùأنا لست شخصاً مدمّراً".وأشارت الى أنّ "كل امرأة قويّة ÙÙŠ التاريخ عليها أن تمرّ ÙÙŠ مثل هذا المسار.. إنّها القوّة التي تسبّب الخو٠والارتباك: لماذا هي قويّة؟ ومن أين أخذت قوّتها؟ والى أين تأخذها؟ وأين ستستخدها؟ ولماذا الشّعب لا يزال يدعمها؟"