![]() ÙÙŠ جريمة مروعة ارتكبها الأب بØÙ‚ Ø·Ùلته الرضيعة، ØÙŠØ« كان كوري موريس ÙÙŠ المنزل مع Ø·Ùلته خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينما غادرت صديقته إلى العمل وبقي Ù„ÙˆØØ¯Ù‡ يشاهد Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ†.بدأت رضيعته إميرسين بإصدار بعض الأصوات، وصÙها موريس بأنها ØØ¯ÙŠØ« Ø£Ø·ÙØ§Ù„ØŒ خلال تØÙ‚يق السلطات معه، ÙˆÙقا لشكوى جنائية. وقال الوالد أنه ØÙ…Ù„ Ø·Ùلته إلى ØºØ±ÙØªÙ‡Ø§ ووضعها على الطاولة، غير أن الطÙلة استمرت ÙÙŠ البكاء، وبهد٠تهدئتها، بدأ موريس بلكمها.واعتر٠أنه لكمها ما يقارب 15 مرة على الوجه، ووجه لها سبع لكمات على الصدر، وأقرّ المتهم بالضغط على صدرها بكلتا يديه. وعلى الإثر توÙيت الطÙلة، واتهم موريس، "21" عاما، بـ"جريمة القتل من الدرجة الثانية".ولم تكن هذه الجريمة الوØÙŠØ¯Ø© التي يرتكبها الأهل بØÙ‚ Ø£Ø·ÙØ§Ù„هم، ØÙŠØ« هناك العديد من المواق٠الأخرى التي أقدم الأهل Ùيها على قتل Ø£Ø·ÙØ§Ù„هم عمدا أو عن طريق الخطأ، ÙØ¹Ù„Ù‰ سبيل المثال يخسر الأهل Ø£Ø·ÙØ§Ù„هم بطريقة Ù…ÙØ§Ø¬Ø¦Ø© ØÙŠÙ† ÙŠØØ§ÙˆÙ„ون ثنيهم عن البكاء من خلال هزهم بين يديهم بقوة وبقسوة.ÙƒØØ§Ù„ طوني آلين، "28 عاما"ØŒ الذي Ùقد السيطرة على Ù†ÙØ³Ù‡ خلال بكاء Ø·Ùله البالغ من العمر سبعة أسابيع، ÙØ´Ø±Ø¹ ÙÙŠ هزه Ù…ØØ§ÙˆÙ„ا إسكاته. Ùما كان من الطÙÙ„ إلا أن أسلم Ø§Ù„Ø±ÙˆØØŒ ÙˆØÙƒÙ… على الأب بالمؤبد بتهمة القتل، وأظهر ØªØ´Ø±ÙŠØ Ø§Ù„Ø¬Ø«Ø© أن الطÙÙ„ تعرّض لكدمة Ø£ØØ¯Ø«Øª له Ù†Ø²ÙŠÙØ§ ÙÙŠ الدماغ.ÙˆÙÙŠ ØØ§Ø¯Ø«Ø© أخرى Ø±Ø§Ø Ø¶ØÙŠØªÙ‡Ø§ Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ أبرزها ما جرى مع سيدة نسيت Ø·Ùلتها البالغة من العمر عامين ÙÙŠ المقعد الخلÙÙŠ للسيارة وذهبت للعمل، معتقدة أنها أوصلتها إلى Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ù†Ø©.ولم تدرك الأم خطأها إلا ØÙŠÙ† ذهبت إلى Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ù†Ø© Ù„Ø¥ØØ¶Ø§Ø± Ø·Ùلتها. بعدها وجدتها ÙÙŠ السيارة جثة هامدة. |