![]() تعرض المطرب العراقي كاظم الساهر لموجة انتقادات ÙÙŠ مصر، بعد تردد أخبار عن Ø±ÙØ¶Ù‡ إقامة ØÙلات Ùيها. وانتشرت أمس على عدد من المواقع، أخبار تقول إنه اعتذر عن عدم الغناء ÙÙŠ مصر، ولم يتم نشر هوية هذا الØÙÙ„ ومكان إقامته. من ناØÙŠØªÙ‡ لم يتجاهل الساهر هذه الأخبار، ورد عليها من دون إشارة ÙˆØ§Ø¶ØØ© إلى مصر، قائلاً على ØØ³Ø§Ø¨Ù‡ الرسمي على Ùيسبوك "نودّ أن Ù†Ù„ÙØª عنايتكم بأنه رغم ØØ±ØµÙ†Ø§ على Ø¥ØÙŠØ§Ø¡ ØÙلات ÙÙŠ جميع البلدان العربية ÙÙŠ المستقبل القريب، إلا أنه لم نتمكن من ذلك هذه السنة بسبب التزاماتنا بجولة عالمية وضيق الوقت وتداخل المواعيد، نشكر ØØ¨ÙƒÙ… وتÙهمكم". ولم تمر هذه التدوينة على Ù…ØØ¨ÙŠ Ø§Ù„Ùنان الغاضبين من دون أن يبدوا استياءهم، إذ أنه لم يقم أي ØÙÙ„ ÙÙŠ القاهرة منذ عام 2009ØŒ ÙˆØØ°Ø±Ù‡ البعض من أنه سيخسر عشاقه ÙÙŠ مصر، وطالبه آخرون بالكش٠عن الغموض المØÙŠØ· بعدم رغبته ÙÙŠ الغناء Ùيها، متوقعين وجود Ø®Ù„Ø§ÙØ§Øª مع منظمي الØÙلات. وكان الساهر قد أطلق قبل أيام كليب "عيد العشق" من ألبومه الجديد "كتاب Ø§Ù„ØØ¨"ØŒ الذي أتى إصداره بعد خمس سنوات من ألبومه الأخير. وصÙورت الأغنية ÙÙŠ جبال "أندلوسيا" جنوب إسبانيا، ØªØØª إدارة دييغو أورتادو دي مندوثا، وهو مخرج إسباني عالمي يقيم ÙÙŠ لوس أنجلوس. عكست مشاهد الأغنية الجو الرومانسي Ø§Ù„Ø¯Ø§ÙØ¦ الذي ØªØØªØ¶Ù†Ù‡ أبيات قصيدة نزار قبّاني، التي قام بتلØÙŠÙ†Ù‡Ø§ كاظم الساهر، ووزعها ميشال ÙØ§Ø¶Ù„.  |