وتوجهت دولي للجمهور بكلمة من القلب: "اشكر Ù…Øبتكم واØترامكم لي وتقديركم لعملي وعطائي ومهنيتي. وأÙتخر ان المشاهدين هم من اعطوني Øقي وهذا أكبر Ùخر لي". بعد جورج غانم ها هو دور دوللي Ùهل يكون مارسيل هو الثالث؟! وللمسؤولي الـ LBCI نتوجّه بالسؤال: صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¹Ù…Ù„ الإعلامي ÙŠØتاج إلى تطوّر ووجوه جديدة يجب أن تظهر ولكن يكÙينا سخاÙØ© على شاشاتنا Ùلا تستبدلوا الإعلاميين بأشباه مونولوجيست، لا تنسوا أنّكم أنتم الـ LBC Ùخر الشاشات اللبنانية Ùلا تØوّلوها إلى مدرسة "القيل والقال" وتمنØوا هواكم لأشباه مذيعي الصØاÙØ© الصÙراء كما Øصل ÙÙŠ الآونة الأخيرة! تØدثت الاعلامية ديما صادق عن مغادرة زميلتها الاعلامية دوللي غانم لشاشة الـ LBCI وقالت: "اليوم تنتهي مسيرة القديرة دوللي غانم ÙÙŠ ال ال بي سي اي . هي الضØكة Ùˆ الوجه المØبب الذي هون علينا الأخبار المقيتة على مدى 31 عاما ØŒ بÙضل اسلوبها الخاص ØŒ ذلك السهل الممتنع . قلة هي الوجوه الإخبارية ÙÙŠ لبنان التي عرÙت كي٠تجمع بين Ø®ÙØ© Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø¯ÙˆÙ† التقليل من جدية الأخبار . دوللي ملكت تلك المقدرة . ان لا تأسر ملامØها بتلك الجدية المÙتعلة المÙروضة على مقدم الأخبار ØŒ دون ان تÙقد الخبر Ùˆ لو للØظة من رصانته . ضØكتها Ùˆ عÙويتها Ø®ÙÙت علينا بالتأكيد ÙÙŠ الكثير من الأيام ثقل مهمة اللبناني بÙرض الاستماع للأخبار . هي الوجه الذي يتسلل بسهولة تامة من الشاشة الى غرÙØ© جلوس العائلة Ùˆ يخرق المكان الخاص دون اي استÙزاز . ذلك هو سرها الذي جعلها قريبة من اكثرية البيوت اللبنانية .ستÙقدك الشاشة دوللي . هذا ما أقوله لك كمشاهدة . اما كإعلامية Ùكل ما اتمناه، شأني شأن كل زميلاتي ØŒ هو ان نستطيع ان نترك Ùˆ لو شيئا شبيها بالبصمة التي تركتها عند اللبنانيين على مدى 31 عاما". |