مروان خوري بدقيقة يوجّه رسالة إنسانيّة       نادر الأتات يغنّي "الكورونا" ويحثّ النّاس أن يبقوا بالبيت       يوسف الخال لـ يوسف الخال: "بضّل قد الذرّة بترابك"       تكريم أمين معلوف       هل جاكي شان مُصاب بفيروس كورونا؟       تعرف على أكثر الدول أمانا عالمياً وعربياً       حصل على اللقب وتوفّي... أكبر معمر بالعالم       لا علاج ولا لقاح حتى الآن لـ"كورونا"       فيروس كورونا يوقف جان يامان في إيطاليا       جورج وسوف يودّع والدته "ماما يا ماما"      
الصينيون يدفعون المال ليجربوا الموت وهم أحياء

يحاول بعض الصينيون "معايشة تجربة الموت وهم ما يزالون على قيد الحياة، من خلال لعبة تحاكي هذه التجربة وتستفز مشاعر الناس لطرح تساؤلات عن طبيعة الموت والحياة". ØªØ³ØªØ®Ø¯Ù… لعبة سامادي رباعية الأبعاد، مؤثرات خاصة "لمحاكاة الشعور بالموت في غرفة الخلاص، والتي يتوجب على المشاركين فيها قطع مراحل عديدة في محاولة للهروب من الموت، ومن يفشل منهم يتوجب عليه الاستلقاء على حزام جلدي ناقل وهمي، يستخدم الهواء الساخن والضوء لخلق تجربة حقيقية لحرق الجثث". ÙˆÙÙŠ المرحلة التالية "ينتقل المشاركون الذين من المفترض أنهم تحولوا إلى رماد بعد عملية الحرق، إلى كبسولة مشابهة لشكل الرحم، لمحاكاة تجربة إعادة تشكيل الجسم للبعث". ÙˆØ£Ø«Ù†Ø§Ø¡ تصميم اللعبة حاول المصممان هيوانغ وايبنغ ودينغ روي "معايشة تجربة واقعية للموت، من خلال التعرض لنيران فرن حقيقي، ودخل دينغ في البداية إلى الفرن في الوقت الذي كان فيه صديقه يراقب من وراء الزجاج".