كشÙت دراسة جديدة، عن قدرة الباØثين على معرÙØ© نسبة خطر الانتØار لدى الأشخاص، من خلال إجراء اختبار دم بسيط Ùقط، وبلغت نسبة الدقة ÙÙŠ اختبار الدم التجريبي أكثر من 80%ØŒ ويذكر أن Øوالي 36 أل٠Øالة ÙˆÙاة تنتج عن الانتØار سنوياً ÙÙŠ الولايات المتØدة الأميركية.واعلن المشر٠على الدراسة والأستاذ المساعد ÙÙŠ كلية الطب ÙÙŠ جامعة جون هوبكينز زاكاري كامينسكي: "قد نتمكن من وق٠معدلات الانتØار من خلال اختبار الدم، وتØديد هؤلاء الأشخاص والتدخل ÙÙŠ وقت مبكر بما Ùيه الكÙاية لتÙادي كارثة".وأجرى كامينسكي ÙˆÙريق العمل اختبارات على عينات من الدم، لمراقبة نسبة زيادة بعض المواد الكيميائية على جين وراثي يسمى "SKA2" والذي يساعد الدماغ بتنظم الإجهاد، ويتم نقل تعليمات الجين الوراثي ÙÙŠ منطقة ÙÙŠ الدماغ، والتي تتØكم ÙÙŠ الأÙكار السلبية وسلوكيات التسرع ÙÙŠ التصرÙ.ويعتقد العلماء أن الأشخاص الذين لديهم نسخة غير طبيعية من هذا النوع من الجينات الوراثية، يعانون من مزيد من المتاعب ÙÙŠ مواجهة سيل من الهرمونات التي تنتجها أجسامهم ÙÙŠ الاستجابة للإجهاد.وأشارت الدراسة إلى أن المواد الكيميائية كانت مرتÙعة بشكل أكبر ÙÙŠ أدمغة الأشخاص الذين أقدموا على الانتØار، ما قد يربط بين زيادة نسبة هذه المواد الكيميائية وقرار الأنتØار.ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø ÙƒØ§Ù…ÙŠÙ†Ø³ÙƒÙŠ أن ÙØص الدم لقياس خطر الانتØار لدى الأشخاص ما زال ÙŠØتاج بين 5 Ùˆ10 سنوات Øتى ينتهي العمل عليه. |