ÙÙŠ وقت٠يشكو كثيرون من غياب التوازن ÙÙŠ إدارات الدولة والمؤسّسات الأمنيّة بين المسيØيّين والمسلمين Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø£Ø®ÙŠØ±ÙŠÙ†ØŒ هناك Øاليّاً آلا٠Ùرص العمل المتاØØ© للمسيØيّين ÙÙŠ هذه الإدارات والمؤسّسات.عقدت مؤسسة "لابورا" بشخص رئيسها الأب طوني خضره، وبØضور لجنة المتابعة النيابيّة المنبثقة عن لقاء بكركي والتي تهتمّ بالØضور المسيØÙŠ ÙÙŠ الدولة، وممثلين عن الÙعاليّات السياسيّة والكنسيّة والØزبيّة، مؤتمراً صØاÙياً تمّ ÙÙŠ خلاله توجيه نداء الى الشباب للانخراط ÙÙŠ الأسلاك العسكرية.وورد ÙÙŠ بيان صادر عن المؤسّسة أنّ هذه الدعوة تأتي "ÙÙŠ وقت يعيش الوطن ظروÙاً صعبة ومصيريّة ولا يمكن التصدّي لها إلا بوØدة اللبنانيّين ومشاركتهم جميعاً ÙÙŠ التضØيات والانخراط ÙÙŠ الدولة، لأنّ الدولة ÙˆØدها تØمي شعبها".ÙˆÙرص العمل تتوزّع على الشكل الآتي: قوى الأمن الداخلي: الØاجة الى 4 آلا٠Øاليّاً Ùˆ4 آلا٠بعد أشهر قليلة. الأمن العام: الØاجة الى 1000. الجيش اللبناني: الØاجة الى 5200. أمن الدولة: الØاجة الى 500. الجمارك: الØاجة الى 400. تلميذ ضابط ÙÙŠ الجيش: الØاجة الى 369. |