مروان خوري بدقيقة يوجّه رسالة إنسانيّة       نادر الأتات يغنّي "الكورونا" ويحثّ النّاس أن يبقوا بالبيت       يوسف الخال لـ يوسف الخال: "بضّل قد الذرّة بترابك"       تكريم أمين معلوف       هل جاكي شان مُصاب بفيروس كورونا؟       تعرف على أكثر الدول أمانا عالمياً وعربياً       حصل على اللقب وتوفّي... أكبر معمر بالعالم       لا علاج ولا لقاح حتى الآن لـ"كورونا"       فيروس كورونا يوقف جان يامان في إيطاليا       جورج وسوف يودّع والدته "ماما يا ماما"      
النائب وليد جنبلاط يوضّح وجود الحسناوات في المختارة مع "أوسكار"

ذكرت "الراي" الكويتية انه ليس جديداً ان «ÙŠØ¬Ø°Ø¨» الزعيم الدرزي النائب وليد جنبلاط اهتمام وسائل الاعلام في لبنان، هو المعروف بحركته السياسية المحكومة بـ «Ù…رونة» استثنائية تجعله يقوم دائماً بخطوات غالباً ما توصف بـ «Ø§Ù„استدارات» وهي تراوح بين «Ø§Ù„مراجعات» لمواقفه أو «Ø§Ù„تراجعات» في تموْضعاته وفق قراءاته «Ø§Ù„ثاقبة» للواقع اللبناني والوقائع المحيطة به في المنطقة والعالم. غير ان النائب جنبلاط كان في الأيام القليلة الماضية «Ù†Ø¬Ù…» وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي التي تلقّفت صور «Ø¬Ù„سة» له مع حسناوات يشاركن في مسابقة ملكة جمال العالم لعارضات الأزياء في قصره «Ø§Ù„تاريخي» في المختارة حيث تناولن معه القهوة العربية في «Ø­Ø¶Ø±Ø©» كلبه «Ø§ÙˆØ³ÙƒØ§Ø±». وبعدما شكّلت جلْسة «Ø¬Ù†Ø¨Ù„اط والحسناوات والكلب» محور أخذ وردّ وصولاً إلى استذكار البعض على هامشها ايام «Ø­Ø±ÙŠÙ… السلطان» في اطار التعليق على الصور التي بدا فيها الزعيم الدرزي محاطاً بكوكبة من جميلات العالم، كشف جنبلاط لمقربين منه قصة استقباله الـ 36 عارضة أزياء في قصر المختارة. وأورد النص الذي دوّنه جنبلاط عن انطباعاته عن زيارة الحسناوات، بعدما اطلع على الصور الكثيرة التي التقطت له معهن وكان أكثرها إثارة للعيون تلك التي جمعت كلبه مع إحدى العارضات. ÙˆÙƒØªØ¨ الزعيم الدرزي عن هذا الاستقبال (النص الأصلي باللغة الانكليزية):«ÙŠÙˆÙ… الجمعة الماضي، عند السادسة مساء في المختارة، جاءني رئيس حرسي، قلقاً على أمني، ليبلغني أن 36 عارضة أزياء تطلبن رؤيتي. اعتقد أن في الأمر مخططاً امبريالياً صهيونياً داعشياً. طلبت إليه أن يتروى ويسمح للحسناوات بأن يدخلن. فكرتُ فوراً بـ كلوديا شيفر وكاثرين زيتا جونز او بصوفيا لوران، فأنا أصبحتُ «Ù‚ديماً» نوعاً ما.دخلتْ السيدات الحسناوات، صافحتهن واحدة واحدة، ودعوتهن إلى فنجان قهوة، عملاً بتقاليد الضيافة اللبنانية. وأنا أنظر اليهن، بما يتمتعن به من جمال وشباب، شعرتُ ببعض الحرج والارتباك بخصوص الموضوع الذي يمكن أن يهتممن به، من أجل إحياء هذا اللقاء. سألتهن: «Ù‡Ù„ بينكن من تخاف من الكلاب؟» وجاءني الجواب بالإجماع: «Ù„ا!» لذلك ناديتُ على أفضل صديق «Ø£ÙˆØ³ÙƒØ§Ø±» للانضمام إلينا والترحيب بالضيفات، وقد لاقى أحر الترحاب. وأنقذ أوسكار الوضع، ووفر عليّ محاضرة في أهمية الانتخابات الرئاسية، أو ذكر «Ø¯Ø§Ø¹Ø´»ØŒ لأنهن في كلتا الحالتين، سيصبن بالملل وستنهار سمعتي فوراً». وختم جنبلاط: «Ø´ÙƒØ±Ø§Ù‹ أوسكار. لقد كان الاجتماع بالحسناوات لطيفاً. محظوظ أنا».