ذكرت "الراي" الكويتية انه ليس جديداً ان «ÙŠØ¬Ø°Ø¨» الزعيم الدرزي النائب وليد جنبلاط اهتمام وسائل الاعلام ÙÙŠ لبنان، هو المعرو٠بØركته السياسية المØكومة بـ «Ù…رونة» استثنائية تجعله يقوم دائماً بخطوات غالباً ما توص٠بـ «Ø§Ù„استدارات» وهي ØªØ±Ø§ÙˆØ Ø¨ÙŠÙ† «Ø§Ù„مراجعات» لمواقÙÙ‡ أو «Ø§Ù„تراجعات» ÙÙŠ تموْضعاته ÙˆÙÙ‚ قراءاته «Ø§Ù„ثاقبة» للواقع اللبناني والوقائع المØيطة به ÙÙŠ المنطقة والعالم. غير ان النائب جنبلاط كان ÙÙŠ الأيام القليلة الماضية «Ù†Ø¬Ù…» وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي التي تلقّÙت صور «Ø¬Ù„سة» له مع Øسناوات يشاركن ÙÙŠ مسابقة ملكة جمال العالم لعارضات الأزياء ÙÙŠ قصره «Ø§Ù„تاريخي» ÙÙŠ المختارة Øيث تناولن معه القهوة العربية ÙÙŠ «Øضرة» كلبه «Ø§ÙˆØ³ÙƒØ§Ø±». وبعدما شكّلت جلْسة «Ø¬Ù†Ø¨Ù„اط والØسناوات والكلب» Ù…Øور أخذ وردّ وصولاً إلى استذكار البعض على هامشها ايام «Øريم السلطان» ÙÙŠ اطار التعليق على الصور التي بدا Ùيها الزعيم الدرزي Ù…Øاطاً بكوكبة من جميلات العالم، كش٠جنبلاط لمقربين منه قصة استقباله الـ 36 عارضة أزياء ÙÙŠ قصر المختارة. وأورد النص الذي دوّنه جنبلاط عن انطباعاته عن زيارة الØسناوات، بعدما اطلع على الصور الكثيرة التي التقطت له معهن وكان أكثرها إثارة للعيون تلك التي جمعت كلبه مع Ø¥Øدى العارضات. وكتب الزعيم الدرزي عن هذا الاستقبال (النص الأصلي باللغة الانكليزية):«ÙŠÙˆÙ… الجمعة الماضي، عند السادسة مساء ÙÙŠ المختارة، جاءني رئيس Øرسي، قلقاً على أمني، ليبلغني أن 36 عارضة أزياء تطلبن رؤيتي. اعتقد أن ÙÙŠ الأمر مخططاً امبريالياً صهيونياً داعشياً. طلبت إليه أن يتروى ÙˆÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù„Øسناوات بأن يدخلن. Ùكرت٠Ùوراً بـ كلوديا شيÙر وكاثرين زيتا جونز او بصوÙيا لوران، Ùأنا أصبØت٠«Ù‚ديماً» نوعاً ما.دخلتْ السيدات الØسناوات، صاÙØتهن واØدة واØدة، ودعوتهن إلى Ùنجان قهوة، عملاً بتقاليد الضياÙØ© اللبنانية. وأنا أنظر اليهن، بما يتمتعن به من جمال وشباب، شعرت٠ببعض الØرج والارتباك بخصوص الموضوع الذي يمكن أن يهتممن به، من أجل Ø¥Øياء هذا اللقاء. سألتهن: «Ù‡Ù„ بينكن من تخا٠من الكلاب؟» وجاءني الجواب بالإجماع: «Ù„ا!» لذلك ناديت٠على Ø£Ùضل صديق «Ø£ÙˆØ³ÙƒØ§Ø±» للانضمام إلينا والترØيب بالضيÙات، وقد لاقى Ø£Øر الترØاب. وأنقذ أوسكار الوضع، ووÙر عليّ Ù…Øاضرة ÙÙŠ أهمية الانتخابات الرئاسية، أو ذكر «Ø¯Ø§Ø¹Ø´»ØŒ لأنهن ÙÙŠ كلتا الØالتين، سيصبن بالملل وستنهار سمعتي Ùوراً». وختم جنبلاط: «Ø´ÙƒØ±Ø§Ù‹ أوسكار. لقد كان الاجتماع بالØسناوات لطيÙاً. Ù…Øظوظ أنا». |