لا تزال سÙينة Titanic -التي تستقر على عمق أربعة آلا٠متر ØªØØª الماء- تأسر الجمهور بعد أكثر من قرن على غرقها ÙÙŠ شمال المØÙŠØ· الأطلسي. وقد Ø£ÙØ¹Ù„Ù† ØØ§Ù„ياً عن أن هؤلاء Ø§Ù„Ù…ÙØªÙˆÙ†ÙŠÙ† بالسÙينة سيكونون قادرين على مشاهدتها Ø¨Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù… عن طريق الانضمام إلى رØÙ„ات الغوص المتجهة إلى ØØ·Ø§Ù… السÙينة ÙÙŠ عام 2018 ÙˆØ³ÙŠØØ¸Ù‰ الراغبون ÙÙŠ الانضمام لأعمال السÙينة مباشرة Ø¨ÙØ±ØµØ© المشاركة ÙÙŠ Ù…ØØ§Ø¶Ø±Ø§Øª التوجيه، كما يمكنهم أن "يساعدوا" الطاقم ÙÙŠ التخطيط لعملية الغوص، وتشغيل الSonarØŒ واستخدام نظام Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§ØØ© ØªØØª Ø§Ù„Ø¨ØØ±. ÙØ¶Ù„اً عن كونها تجربة لا ØªØØ¯Ø« إلا مرة ÙˆØ§ØØ¯Ø© ÙÙŠ العمر لهؤلاء القليلين الذين سيستÙيدون من هذا العرض، تبقى رؤية Titanic وجهاً لوجه تجربة مميزة لا يشارك Ùيها سوى عدد قليل من الأشخاص على هذا الكوكب. غرقت سÙينة TitanicØŒ التي يبلغ طولها 880 قدماً ÙˆØ§Ø±ØªÙØ§Ø¹Ù‡Ø§ 100 قدم، ÙÙŠ الخامس عشر من نيسان عام 1912ØŒ ليÙقد معها 1500 شخص أرواØÙ‡Ù…ØŒ أثناء أولى رØÙ„اتها المتجهة إلى New York. يبدو كل شيء على ما يرام، إلا أن العرض سيكون Ø¨Ø§Ù„Ø£ØØ±Ù‰ Ù…ØªØ§ØØ§Ù‹ لعدد قليل من العملاء ÙÙŠ صي٠2019ØŒ وستتكل٠105125 دولاراً Ù„Ù„ÙØ±Ø¯ØŒ وذلك يعود لتعقيدات الرØÙ„Ø©.  |