أعلن وزير الآثار المصري خالد العناني أن النقوش التي وجدت على التمثال الأثري الملكي المكتش٠Øديثاً بمنطقة سوق الخميس ÙÙŠ ØÙŠ المطرية بالقاهرة، ÙŠÙعتقد أنه يعود إلى الملك بسماتيك الأول من الأسرة 26 وليس للملك رمسيس الثاني كما كان متوقعاً. وعثرت البعثة الأثرية المصرية - الألمانية المشتركة العاملة بمنطقة سوق الخميس الأسبوع الماضي على أجزاء لتمثالين بمØيط بقايا معبد رمسيس الثاني، أشارت إلى أنهما يعودان لنØÙˆ ثلاثة آلا٠عام قبل الميلاد، Ø£Øدهما للملك سيتي الثاني والآخر ضخم ÙŠØ±Ø¬Ø Ø£Ù†Ù‡ للملك رمسيس الثاني، وكلاهما من الأسرة 19.وقال العناني ÙÙŠ مؤتمر صØÙÙŠ بالمتØ٠المصري ÙÙŠ ميدان التØرير إنه بعد إخطاره بالعثور على أجزاء لتمثال ضخم طوله يتخطى الثمانية أمتار ووزنه يتخطى سبعة أطنان، كان أول انطباع هو أن "تمثالاً بهذا الØجم ÙˆÙÙŠ هذا المكان يخص رمسيس الثاني".وأضا٠العناني أنه بعد استخراج الرأس ÙÙŠ أول يوم "بدأنا نتØÙظ قليلاً"ØŒ مشيراً إلى أن ملاØظة بعض التÙاصيل الدقيقة مثل شكل التاج ÙˆÙ…Ù„Ø§Ù…Ø Ø§Ù„ÙˆØ¬Ù‡ والعين والتÙا٠التاج Øول الأذن "دÙعنا ألا نجزم بهوية صاØب التمثال". |