غسّان صليبا ÙˆÙÙŠ ليلتين من العمر أظهر أنّ الÙنّ ÙÙŠ لبنان ما زال بخير والجمهور ابدًا "مش عايز كده" Ùسي٠البØر وبصدى صوته جعل Ù…Ø³Ø±Ø ÙƒØ§Ø²ÙŠÙ†Ùˆ لبنان يصرخ "الله" مع قوّة صوته ورصانة خطواته. "يسعد مساكن، من كل قلبي وروØÙŠ بشكر Øضوركن الليلة ØŒ وكلني امل اني Ø±Ø Ù‚Ø¯Ù…Ù„ÙƒÙ† عمل على مستوى يليق Ùيكن، Ø±Ø Ù†Øكي للوطن والØب والثورة ،والسياسة كمان بس كلن Ø±Ø Ù†Ù‚ÙˆÙ„Ù† غناءً". هكذا رØّب غسّان بالØاضرين وبعد أن غنّى أجمل أغنياته ومن أرشي٠الرØابنة ختم بأغنية للرئيس – أيّ رئيس - وكان يعيد كلّ ما طالبه الجمهور بابتسامة يعلوها الخجل. عائلة غسّان كانت Øاضرة ولداه بطلا كليبه الأخير وزوجته وأÙراد من عائلته كانوا أوّل المشجعين ÙˆØالهم ÙƒØال كلّ الØاضرين مستمتعين بصوت غنّى وعلّى وقال: وطني بيعرÙني ونØÙ† هنا لنقول هذا هو الÙنّ النظي٠. شكرًا غسّان وأثبتّ أنّ Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§Ø±Ø ØªÙ„ÙŠÙ‚ بك ممثلاً ومغنّيًا وننتظرك ÙÙŠ المهرجانات الكبيرة... |