ØØ°Ø±Øª الأمم Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© من إمكانية وقوع "ØØ§Ø¯Ø« نووي كارثي" مع زيادة التوتر العالمي، وتصاعد ØØ¯Ø© ØØ±ÙˆØ¨ الإنترنت Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ© بـ"Ø§Ù„ØØ±Ø¨ السيبرانية"ØŒ ÙˆÙÙ‚ ما ذكرته صØÙŠÙØ© "تيليغراÙ" البريطانية، السبت.ورسم التقرير الشامل الذي أعده مكتب الأمم Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© لشؤون نزع Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ØµÙˆØ±Ø© متشائمة وقاتمة للتهديدات التي تواجه العالم.وقال التقرير "عدم استخدام Ø§Ù„Ø£Ø³Ù„ØØ© النووية منذ هيروشيما وناغازاكي، لا يمكن أن ÙŠÙØ³Ø± كدليل على أن Ø§ØØªÙ…ال وقوع ØØ§Ø¯Ø« نووي ضئيل".وتابع "بالرغم من أن الهجمات النووية لم ØªØØ¯Ø« ÙÙŠ مثل هذه Ø§Ù„Ø¸Ø±ÙˆÙØŒ ÙØ¥Ù† Ø§Ù„ØØ±Ø¨ الباردة كانت مليئة بالإنذارات الكاذبة، والØÙˆØ§Ø¯Ø« ÙÙŠ Ø§Ù„Ø£Ø³Ù„ØØ© النووية.. مع العلم بأننا لا Ù†ØªÙˆÙØ± إلا على معلومات Ù…ØØ¯ÙˆØ¯Ø© من قبل الدول Ø§Ù„Ù…Ø³Ù„ØØ© نوويا".وذكر التقرير أن هذا التهديد Ø§Ø±ØªÙØ¹ بسبب الصناعة المتزايدة لأنظمة Ø§Ù„Ø£Ø³Ù„ØØ© والسيطرة عليها من قبل القوى العالمية. وأضا٠"الخطر قائم، وعندما Ø³ÙŠÙ†ÙØ° Ø§Ù„ØØ¸ØŒ ÙØ¥Ù† النتائج ستكون كارثية".كما ØØ« التقرير الدول على عدم التÙكير ÙÙŠ خطط جديدة لتطوير أنظمة نووية جديدة، والعمل على تخÙÙŠÙ ØØ¯Ø© التوتر ÙÙŠ "المشهد الأمني الدولي". |