تجمّعنا ليلة السّبت لنشاهد العرض الÙنّي والألعاب النّارية كما أرادها نعمت Ø£Ùرام هذه السنة ووالده جورج Ø£Ùرام سابقًا... جونية التي ØÙرمت الكثير كمعظم مناطق كسروان، بخل عليها الكثيرون بليلة مضيئة تØت شعار LOVE LEBANONØŒ بخلوا عليها بتعليقاتهم Ùلو يروا الصّورة الجميلة التي نقلتها إلى العالم بأسره وإنّما رأوا Ùيها رمي آلا٠الدولارات، جونية التي بامكانها أن تكون منارة لولا التشرذم والانقسام... كانت معروÙØ© بمهرجانتها Ùأرادوا تقسيمها وقاموا بمهرجانين... من دÙع أكثر؟ من Ø±Ø¨Ø Ø£ÙƒØ«Ø±ØŸ من Ù†Ø¬Ø Ø£ÙƒØ«Ø±ØŸ لا يهمّنا! Ù†ØÙ† استمتعنا بالمنظر على أنغام عز٠ميشال Ùاضل السّاØر... جورج Ø£Ùرام أراد، نعمت Ø£Ùرام تابع، Ùادي Ùيّاض Ù†Ùّذ... وجونية ربØت! لا بدّ من إعادة نظر ÙÙŠ استراتيجيّة البلديّة لأنّ مدّ اليد وإتّÙاق الجميع لا بدّ أن يكون صداه وواقعه أقوى... ÙˆÙÙŠ كلمة عÙوية ومؤثرة، اتخذت خلال اليومين الماضيين ردود Ùعل ايجابية جداً على المستويين الكسرواني واللبناني وعلى مستوى الانتشار ÙÙŠ الخارج، شكر رئيس المؤسسة المارونية للانتشار نعمة اÙرام ÙÙŠ كلمة غير معدة سابقاً القاها بعد انتهاء الالعاب النارية ÙÙŠ الليلة الختامية من مهرجانات جونية الدولية، "كل شخص وق٠الى جانبنا من 7 سنوات Øتى اليوم، والقوى الامنية التي وقÙت الى جانبنا وكانت تعمل ليلا نهارا ÙÙŠ الايام العشرة الاخيرة Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø±Ø¶ØŒ ووزير الداخلية نهاد المشنوق الذي كان ساهرا على Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Øدث، ÙˆÙريق العمل الذي Ù†Ùتخر بجهده وعمله منذ 7 سنوات والذي يتألق سنة بعد سنة أكثر Ùأكثر، وقناة الـ"ام تي ÙÙŠ" رÙيقة الدرب التي بدأنا معها المشوار منذ 7 سنوات".واضاÙ: "أكثر من أودّ ان أشكره هو جمهور مهرجانات جونية الدولية المتواجد بيننا على ثقته ولأنه لا يزال يثق بلبنان، لأن هذا الجمهور يدرك ان اللبناني المØØªØ±Ù Ù†Ø§Ø¬Ø ÙˆÙ…Ø¨Ø¯Ø¹ ويØب الجمال والنظاÙØ© وبلده".وتابع: "كما Ù†Ùتخر باللبناني ÙÙŠ العالم كله، Ù†Ùتخر به ÙÙŠ لبنان ايضا".وقال اÙرام: "ليس Ùقط بالالعاب النارية، الاØترا٠رسالة وهذه الرسالة التي Ù†Ùتخر بها اليوم. لدينا جميعنا رسالة وهي رسالة النجاØ. ÙÙŠ هذا البلد، ÙÙŠ كلّ Ù…Ùاصله وميادينه، يجب ان نرى ابداعا ومن اليوم وصاعدا لا نريد اقلّ من ذلك ليكون لبنان شبيها باللبنانيين وشبيها بنا".وردّا على سؤال Øول المبادرة القائمة على مساعدة 4 اطÙال ÙÙŠ مركز سرطان الاطÙال من خلال عرض الالعاب النارية، Ù„Ùت اÙرام الى ان "الالعاب النارية منذ 7 سنوات ÙˆØتى اليوم شكلت أداةً لخلق نمو اقتصادي ÙÙŠ المنطقة، ولكن وبالوقت عينه شعرنا انه كما نضيء السماء، ضوء القلوب أهم بكثير وهو الضوء الØقيقي".وقال: "ولا مرّة اردنا من Øياتنا ان تكون "Ùرقيعة" وتضيء بسرعة وتنطÙئ، Ù†ØÙ† Ù†Ùضل الشمعة التي تضيء دوما ولو ضوءا صغيرا. هذا ما اردنا اليوم ان نعيشه". |