ينبه رجال الإطÙاء إلى أن Ø´ØÙ† بطارية التلÙون تØت الوسادة قد يسخن الشاØÙ† ويمكن عندها أن يشتعل السرير أو الوسادة.إنها ليست أسطورة أو خراÙØ© عصرية، إنه خطر Øقيقي وعلى كل الأهل أن يكونوا على علم، بما أن أغلبية الأولاد والشباب يشØنون هواتÙهم المØمولة بهذه الطريقة.إذا كنتم تعرÙون مراهقين أو أولاداً يمتلكون هواتÙØŒ نرجوكم أن تنبهوهم لهذا. قد يكونون أخذوا اØتياطاتهم من قبل، ولكن كما نعر٠دائماً، Ù†ØÙ† نظن أن هذا لا ÙŠØدث إلا للآخرين.Ù†ØÙ† نعر٠أن أولادنا يتمسكون بهواتÙهم مساءً قبل النوم بدل أن يقرأوا كتاباً جيداً والشاØÙ† بقرب رؤوسهم Øتماً، لأن الشريط قصير جداً. ومن Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù† أغلب الشباب يشØنون تلÙوناتهم ÙÙŠ سريرهم.كونوا متنبهين ! امنعوا أولادكم من Ø´ØÙ† هواتÙهم ÙÙŠ السرير. سواء كان شاØناً أصلياً أو مقلداً، يجب أن لا تشØنوا هاتÙاً خليوياً تØت الغطاء أو الوسادة. يمكن أن ترتÙع Øرارة الشريط والتلÙون إلى درجة اشتعال Øريق!نرجوكم أن تتأكدوا من المكان الذي تشØنون Ùيه أنتم أو Ø£Ùراد عائلتكم هواتÙكم المØمولة”. |