![]() كثيرة هي القصص التي ÙŠØÙ…لها نجوم ابتعدوا عن Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ© لأسباب شخصية، كقصة إزميرالدا سوليس غونزاليس التي توجت بلقب ملكة جمال ÙØ§Ù„ÙŠ دي غوادالوبي ÙÙŠ المكسيك.ÙˆÙÙŠ آذار 2017 قررت غوتزاليس ان ØªØµØ¨Ø Ù…Ø¨ØªØ¯Ø¦Ø© ÙÙŠ رهبنة الكلاريس الÙقيرات التبشيرية للقربان الأقدس. وبعد شهر، Ù†ÙØ´Ø± الخبر على ØµÙØØ© الÙيسبوك الرسمية لملكة جمال المكسيك، وسرعان ما تناقله الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي.وقالت غونزاليس ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« لوكالة الأنباء الكاثوليكية: "كنت سعيدة جدّا بكلّ ما قدّمته لي الØÙŠØ§Ø©ØŒ إنّما هذا لا ÙŠÙقارن مع سعادتي بوجود الله ÙÙŠ قلبي".وأشارت إلى أنّ الدّعوة التي كانت تشعر بوجودها الدّائم ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡Ø§ أشبه بشوكة صغيرة.وتابعت: "أدركت أنّ عليّ Ø¥ÙØ³Ø§Ø المجال ÙÙŠ ØÙŠØ§ØªÙŠ Ù„Ùهم ما يخطّط له الله من أجلي. خلال دعوتي، شعرت Ø¨Ù„ØØ¸Ø§Øª من الخو٠والشّك، لكنّ Ø§Ù„ØØ¨Ù‘ الذي أظهره لي الرّب، ÙÙŠ كل يوم، جعلني أتغلّب على أيّ شعور Ø¨Ø§Ù„Ø¥ØØ¨Ø§Ø·".أقّرت غونزاليس بصعوبة الدعوة الدينية للشباب ولكنّها Ù†ØµØØªÙ‡Ù…: "إن قررتم السير بها، امسكوا بيد الله وستجدون أنّكم تملكون القدرة على اتخاذ الخطوة التالية".ÙˆØ§Ø¶Ø§ÙØª: "يجب ألا تخاÙوا. إن دعاكم الله، سيهتمّ بجميع الأمور. كلّ ما عليكم القيام به، هو استقباله بكل سلام، ÙˆÙØ±ØØŒ وثقة. أعتقد أن الخو٠هو ØØ¬Ù‘Ø© كبيرة تمنعكم من التماس السعادة الØÙ‚يقية التي لا يمكن أن يقدّمها لكم سوى الله. لقد دخلت الØÙŠØ§Ø© الدّينية قبل وقت قليل، ولكنّي أشعر بسعادة أكبر من أيّ وقت آخر". |