منذ تØوله ÙÙŠ عام ٢٠١١ الى مهرجان دولي، يخصص مهرجان "إهدنيات" ليلة من برنامجه للجمهور الÙرنكÙوني ÙÙŠ لبنان. هذا العام، كانت الأمسية مع الÙنان الÙرنسي والعالمي ميشال ساردو، الذي يقوم Øالياً بآخر جولة Ùنية له قبل التقاعد. وقد اختار ساردو أن يختم مسيرته الÙنية ÙÙŠ لبنان على Ù…Ø³Ø±Ø "إهدنيات".ÙÙŠ جو من الرومنسية والنوستالجيا غنى ساردو، أمس الجمعة، أغانيه Ùمزج بين القديم وآخر إصداراته.بدأ بتØية الجمهور بأغنية Salut ومن بعدها La JavaØŒ VladimirØŒ Les Vieux MariésØŒ Je Vais t'aimer وغيرها من الأغاني التي شاركه الجمهور ÙÙŠ غنائها.رØّب ساردو بالجمهور وعبّر عن ÙرØته بزيارة لبنان، البلد الذي ÙŠØب، كما أعرب عن غبطته للتواجد ÙÙŠ إهدن، التي يزورها للمرة الأولى والتي عشقها، ÙˆÙÙ‚ تعبيره."مذهل.. الجمهور رائع.. دعوني أراهم"ØŒ بهذه الكلمات عبّر ساردو عن Ù…Øبته وسعادته بالجمهور الذي ØÙظ أغانيه عن ظهر قلب وكأنه أراد أن ÙŠØتÙظ بصور من ØÙله الأخير ÙÙŠ لبنان.وعند غنائه La Maladie غنى الجمهور معه وتÙاعل مع كل نغم وخاصة مع الميدلي الذي استعاد Ùيه أجمل ما غنى، Ùهو أراد من ذلك أن يختصر مسيرته الÙنية ÙÙŠ ØÙÙ„ ساØر ÙˆØالم ÙÙŠ آن. Ù„Øظات مشØونة بالعاطÙØ© ختمها ساردو ب My Way Ùˆ La Dernière Danse. هي رقصة أخيرة ونغمة أخيرة وصدى أخير تركها ساردو ÙÙŠ إهدن ÙˆÙÙŠ ذاكرة الجمهور الØاضر.ساردو وكما كل الÙنانين الذين غنّوا ÙÙŠ "إهدنيات" زرع أرزة ÙÙŠ "غابة نجوم إهدنيات" ليخلّد مروره على Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ù‡Ø±Ø¬Ø§Ù†.ختام "إهدنيات"ØŒ يوم السبت، ÙÙŠ ØÙÙ„ Ù„Ùرقة "مشروع ليلى". ØÙÙ„ استثنائي ويØمل قضية بيئية Ùالمهرجان هو المهرجان الأول ÙÙŠ لبنان الذي يراعي المعايير البيئية ويدعم ÙÙŠ الوقت ذاته قضايا إنسانية.  |